part 10

4 1 0
                                    

مرحبا فراشاتي عدت في فصل جديد كما أخبرتكم ودعونا نبدأ بسرد ما سيحدث اليوم لا أطول عليكم و لا تنسوا نجمة ولا تهتموا بالأخطاء الإملائية

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤
❤❤❤
❤❤

                        ❤                       


❤❤❤
❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤






















الساعه 9:00 مساء لي يونغ أكبر تاجر مجوهرات في كوريا هو الأن في مطار سيول الدلي الرئيسي مطار "انترناشيونال إنشيون" لقد عاد  لتو من اليابان يخرج من المطر إتجاه سيارته ينطلق ويستمع لموسيقى حماسيه وكان سعيد جدا و من حين لأخر يرقص بيديه مع لحن الأغنيه مرة  ساعة وصل لمنزل الذي كان عباره  عن كوخ  بعيدا عن المدينه وعن ضجيجها حمل بعدها حقيبته للداخل وجلس على الاريكه ليتصل بابنته وزوجته يطمئنهم انه وصل بخير وبعدها حمل كأس ماء وأخذ حقيبته وصعد للأعلى فتح انوار الغرفه ووضعها حقيبته في  الجانب وحين استدار من كثرة الخوف سقط الكأس من يده كان على وشك الخروج هروبا لكن تلك التي أقفلت الباب منعته تراجع بعيدا عنهم وتحدث بخوف

  لي يونغ:  من أنتن؟
........: نحن( و  استدارت  نحو الفتاة الاخرى) من نحن
.......: نحن الشر
......: جواب جيد  يون
يون: لديك جواب أخر
سومي: أمممممم السيد لي يونغ هل لديك شيء تقوله قبل وفاتك
لي: ( سأختصر الإسم فقط ب لي ) : ما.ما.ما.ماذا ؟ لا هذه مزحة صحيح
تحدثت يون بينما كانت تجلس على الكرسي وكان لباسها اسود  وبيديها سلاح وتضع قدما فوق الأخرى

يون: وهل ظاهر لك أننا نمزح لقد أعطتك فرصة لقول ما تريد ولاكن من وجهة نظري لا تريد استغلالها
لي: حسنا حسنا سأكتب ما أريد هل يمكن أن أذهب للأسفل لأكتب نا أريد



  نظرت سومي نحو يون وأومأت لها بجعله يذهب وتركت يون الباب الذي كانت تضع يدها على الباب  وسمحت له بالنزول أما هو بعد خروجه نزل إلى الاسفل راكضا  بعد تخطي غرفته وإتجه نحو هاتفه وحمله بسرعة وأول شيء فعله إتصل بشرطة

لي :مرحبا سيدي ارجوك ساعدني يريدون قتلي الشرطي :اهداء سيدي من فضلك اعطنا العنوان

وقبل ان يجيبه سمع الشرطي صوت إطلاق النار و الصراخ  بعدها أقفل الخط
ذهب الشرطي مسرعا نحو مكتب المحققين جونغكوك وشوقا فتح الباب بسرعه ودخل
الشرطي: لقد عاد لقد عاد
شوقا:  من الذي عاد
الشرطي:  القاتل لقد عاد مجددا لقد قتل شخصا اخر جونغكوك: اللعنه( بصراخ) هيا لنبحث

"في ذالك الكوخ"

ب

عدما نزل السيد لي  تبعته سومي بخطوات بطيئه وبقيت تراقبه من الأعلى  وتبتسم بجانبيه هل يظن أنها غبية لتسمح له بنزول هل لا يعلم أنها سبب في موت العديد من الأشخاص ورحال الأعمال الكبار وهل يعلم هم من  جعلوا بلدا تخاف من  تحركاتهم. تضحك على غباء الشخص الذي أمامها  لترفع سلاحها وتصوب نحو قدمه ليصرخ ويسقط أرضا متألم لتتقدم ناحيته وتحمل هاتفه و قطعت الإتصال لتأتي أختها من خلفها
سومي: تؤ تؤ تؤ خالفت الاتفاق لي يونغ
لي: أنا أسف حقا سامحوني لم أقصد حقا سامحوني

نزلت سومي لمستوى

حب و جريمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن