part 3

38 5 3
                                    

ها نحن ذا ننتظر تلك الجميله النائمة في الغرفة ذات الأثاث الأسود و الرمادي و الحائط ذا الون الغامق ، أن تستيقظ   ، أجل هل قلت لكم من قبل ان عزيزتنا كام جميع حوائط منزلها بلون الأبيض .
أجل أجل عزيزتنا كام ليست في منزلها .

إستيقظي أيتها العينة كامليا و إخبرينا أين أنت .

******

لماذا أشعر بالصداع .
كانت هذه الجملة التي تتمتم بها كامليا أثناء إستيقاظها .

و هي مغمضة العينين ، لتفتح عيناها علي مصرعيها فجأه .

اللعنة يجب أن أستييقظ ستفوتني الحفلة .

لتداهما بعض ، أجل بعض ذكريات الأمس ، تذكرها بأنها ذهبت الحفله ،
لتسترخي و تنام من جديد بعد أن علمت أنها ذهبت للحفل .

الأن معكم كامليا ، بحق ألم تزعجكم هذه المرأة من كثر كلامها ،
ها أنا جميله الجميلات إبنه كيم أستيقظ بفزعة لأتذكر أني يجب أن أذهب
، وبعدها تداهمني بعض ، أجل بعض ذكريات الأمس كما قالت تلك الشمطاء .

الكاتبه : من من الشمطاء أيتها اللعينه أنتي البطله أجل ، و لكنني الكاتبة تذكري هذا .

أجل أجل دعكم منها ، و تلك الذكريات أعادت لي الإسترخاء لأنام من جديد ،
علي سريري الجميل في غرفتي ناصعه البياض
، لكن بحق لا أعلم لما هي مظلمه علي الرغم من أننا في الصباح
إن جدار هذه الغرفة مظلمه علي الرغم من أنني أحب الأسود لكن غرفتي حيوية .

الكاتبة : هذا لا يلفت نظرك لشئ أيتها الأميرة النائمة .

لتفتح عيناها علي مصرعيها للمرة الثانيه علي التوالي .

أجل أجل معك حق أين أنا هذه ليست غرفتي
، هذا بالفعل أصابني بالهلع لأرفع الغطاء عني بعد أن رفعت ظهري ، لأتاكد من شئ ،
كنت أتمني أنه ليس حقيقي ، ولكن للأسف غير حقيقي لأراني ارتدي قميص أسود ،
ولكن للأسف الشديد أنه رجالي ، واللعنة الأخري أنه لا يغطي حتي منتصف فخذي ،
أنا حزينه ، ألا يجب في هذه المواقف أن أجد بجانبي رجل عاري الصدر وسيم و أهلع لأرتداء ملابسي و الخروج من غرفته و منزله بعد ترك له رساله أعتذر منه
و يبحث عني ، لأنه وقعةفي حبي  .

آهً علي آهَ ، علي حظي اللعين ها أنا في ملابس لا يقال عنها لأنه قميص ، و الحمدلله
أنني أرتدي ملابسي التحتيه و لكن يا لي من حمقاء ممكن أنه جعلني أو ساعدني أن أرتديهم ، لأنظر للملابس لأكتشف أمر أخر حتي هي ليست ملابسي .

هههههههههههههههههههههههههه،  ما هذه اللعنه .

لتقرر أخيراً الخروج من السرير ، و الخروج من الغرفة لتعرف من اللعين التي قضت معه ،
ليله أمس .

TOXIC RELATIONSHIPS حيث تعيش القصص. اكتشف الآن