part 4

25 2 0
                                    

عندما كان منشغل في تقبيلي ، كل ما جاء في بالي هل هذا وغد ؛هل يجب انا أصدقه؟ .

أجل أصدقه فأنا أتذكر كل شئ لا أحتاج الي قبله أخري للتذكر ، ولكن هوا وسيم ولما لا أستغل الفرص ، وأعتقد أنه أيضاً مستغلاً للفرص فمن ستأتيها ذاكرتها علي قسمين ،
وتحتاج لقبلة للتذكر مثل الأميرة النائمة .

أثناء إنشغال الأبطال بالتقبيل ، لأقص عليكم بصفتي الكاتبه الأحداث كامله .

FLASH BACK

لأفصل العناق عن كيان ؛ لتخطر في بالي في فكرة جحيمية ،
لأقترب من كيان وأميل رأسي وأقبلة قبلة عميقة علي خده بالقرب من حفرة غمازته الجميلة لتتسع ابتسامتة و يفصلني عنه بخفة مقبلاً خدي بشفافية أو بمعني أدق ،
بخفه و نعومة .

ياااا ، لقد إشتقت إليك ، لما كل هذا الإختفاء.
كانت هذه جملتي ، مع طبقة زجاجية علي عيني ،
أعتقد أنني من قمت بها .

كما قالت بطلتنا العزيزة تمثل الدموع ، او تقنع نفسها فقط،
أن هذه الدموع الزجاجية ليست لحسرتها علي هذان الرجلان أحدهما يحب صديقتها و الاخر موافق علي الزواج منها لأنها مثاليه ،
و لا يوجد بها شائب .

لكن هل يعلم أحدهم الحقيقة لا كل منهم يخفي حقائق خلفه .

لتنزل دمعه من عيون كامليا ، بعد محاولتها الشاقة لعدم نزولها فأكثر ما يضايقها ،
أن من أحبته لا يعلم بحبها له ، وأرتبط بصديقة ثانويتها ،
و هو كان الأقرب لها .

لتمتد يد كيان ،
علي خدها ماسحة لدمعتها ، معانق لها مرة أخري .

أعتذر مويسبانسكاي ،
لم أعلم أنك أشتقتي لي كل هذا .

لتضربة كاميليا علي كتفه و تقول.

ألن تكف عن عبثك .

ماذا هل قلت شئ خاطئ ،
الستي اسبانيتي الروسية .

يااا، حسناً حسناً .

ها هوا ذلك المدعو هوا كيان صديق طفولتي ، والتي بجانبه التي تركت القاء التحيه عنها لأقتل شوقي بكيان أولاً ، ثم أستدير لها المدعوة بصديقة ثانويتي .

عزيزتي رين ،
إشتقت لك بحق .

و انا أيضاً كام إعتقدت انك ستضمين كيان للأبد وتنسيني .

نهاية جملتها ، كنا انا و هي أزلنا الضحكات العفوية ؛
و بدأنا بالإبتسام ب إبتسامة لا أعرف حقودة أم بغض أم الذي انا متأكدة منه ،
انا وهي لم نعد مثل السابق ،
أي شهرين فقط أجرو تغيير في حياتي ،
أنا و صديقتي المفضلة .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 12, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

TOXIC RELATIONSHIPS حيث تعيش القصص. اكتشف الآن