اغلق الباب ، ثم حمل الطوق و أمرها برفع رأسها للسماء ثم وضعه علي رقبتها و قال : " من اليوم نتي تاعي انا ، ملكي ... " ريحان : " مندهشة و تنظر اليه بخوف : نعم سيدي ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ريحان : اللون المفضل تاعي وردي ، عجبني الطوق وولفي : good girl ريحان : شكرا سيدي وولفي : سأجعلك تشكرنني اكثر بعدما انتهي من تعذيب مؤخرتك الجميلة و اداعبها كما احب ان افعل ذائما ذهب وولفي للخزانة ليخرج منها ملابس داخلية و يأمر خاضعته بإرتدائها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تفاصيل جسمها بارزة بشكل مثير وولفي : اعشق تفاصيل جسمك و صدرك واقف امامي ، حلمتيك تثير النيران بداخلي ، اركعي امام سيدك و ضعي يديك وراءك ريحان : لا استطيع المقاومة ، اشعر انني ضعيفة لكنني احس بهرمون انوثة بداخلي ينفجر اريد ان اسلمك نفسي و جسمي لتفعل ما تريد , استطيع تحمل كل السادية بداخلك سيدي وولفي : سوف اجعل منك مدمنة عنف و نيك بدأ وللفي يحرك يده و يلامس شعرها بهدوء ثم ذهب و احضر عصبة للعين و وضعها عليها وولفي : اغمض عينيك لكي تزداد قوة الشعور بي عندك سوف اجعلك تتوسلنني باش نيكك من شدة الرعشة و النشوة الجنسية وولفي يلامس شفتيها بأصابعه و يدخل اصبعين ثم فجأة يصفعها كانت تتنهد و تصدر الاصوات مثيرة من شدة النشوة وولفي : اصبري نشوف لتحت شهوتك تسيل سخنتي بزااف هذا وين بديت ربك نوضي امشي قدامي نربطك وضعها وولفي علي طاولة كبيرة ، في زوايها حبل ثم قام بربط يديها مفتوحتين و ارجلها ايضا و بدأ بداعب شهوتها بيديه ثم يقول : راها تقطر راكي شاعلة علابالي ليوم نرضيك ، احضر وولفي السوط
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و بذأ يداعب مؤخرتها بالسوط بشكل لطيف وولفي : كل ما نضرب تحسبي ريحان : كيما تحب سيدي وولفي : تغلطي ف حساب نعاود من جديد ريحان : 1 2 اه 3 4 ازداد صراخ ريحان فالغرفة 5 ... 6 . 7 . 8 . 9 .... صراخ شديد 10 شكرا سيدي وولفي : good girl اعشق لون مؤخرتك الان اصبحت حمراء اريد مداعبتها ب الوحش تاعي ، نزع وولفي ملابسه و لم يتبقى سوى شورط صغير يخفي الوحش الذي يملكه وللفي كان بارزا لان طوله 19 سم ، نزع عصبة علي عينيها و وقف امامها تفاجئت ريحان بالوحش لما رأته كان كبير و عروقه بارزة ريحان : مانقدرش نتحمل هكا ، تاع كبير بزاف ، تقتلني بيه ؛ خليني نرضعو بليز برك مادخلوش بلييز دادي وولفي : اسكتي ربك لم تستطع ريحان الحركة كانت مربوطة و سلمت امرها كله للولفي الذي ذهب خلفها و وضع رأس وحش علي شهوتها و بذأ يداعبها ثم ينزعه و يضرب مؤخرتها بعنف و صوته اصبح اكثر قوة ثم اشعل سيجارته و احضر اداة استرخااء ليجعلها تشعر بالراحة قبل ان يدخله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدأت ريحان تصدر أهات و تطلب من ولفي ان يرحمها و يكون لطيف لانها بدأت تخاف وولفي : لا تخافي انت الان ملكي سوف استعمل شهوتك للمتعة و اجعلك تفرغي كل شهواتك علي وحش ، راح نخليك تحسي روحك انثى خاضعة لي ، انثى بطبعها تعشق الرجل القوي الذي يوفر لها المتعة و الحماية ، راح نعطيك فيتامين تاعي ، ريحان : انا خاضعة لكنني اتظاهر بالقوة فقط ، خلاص دير فيا واش تحب راني ليك هنا استسلمت ريحان بشكل كبير له و علمت انها سوف تمارس الجنس الذي حلمت بيه طول حياتها في فراشها ليلا
