هشش اهدأي انه مجرد كابوس"
ابتعد عني قليلاً لينظر لتعابير وجهي الشارده.
ثم امسكني من رأسي و حضني.
كنت افكر بذالك الكابوس.
و كنت قلقه جداً و خأئفه أيضاً...
اريد ان ابكي لكنني لا استطيع اصبحت دون مشاعر. لقد تغيرت حياتي
لا اريد ان اعيش الحياة الذي يَعيشوناها اللبالغين..
اريد ان اخرج من هاذا الجحيم!
نظرت له لأقول
"هل يمكننا الرقود على السرير الأريكه ليست جيدا.."
كان شارد في تفاصيل وجهي الذابله.
و يبدو انه لم يسمع ما قلته.
لذا رقدت على الأريكه و اعطيته ضهري.
بدء في حك شعره. ليقول.
"هل قلتي شيء للتو؟"
"انسى الأمر ياسيدي"
"حسناً"
شعرت به يرقد خلفي وشعرت أيضاً في يديه الذي تلتف حول خصري النحيل.
كان عاري و انا أيضاً شعرت و كأن اجسادنا تلتحم من شده اقترابه لي..
نظرت ليديه الذي تلتف حول خصري
لأبكي بصمت.
وضع رأسه على عنقي وشعرت بنفسه الساخن الذي يضرب على عنقي.
استدرت اليه. لأقول
"هل انت متزوج حقاً؟"
"نعم"
شعرت في الحزن. ماذا لو علمت.
"ماذا لو علمت اننا ننم سوياً؟ "
"ارقدي يا فتاة انتي لا تعريفينها جيداً"
نظرت له بستغراب
"ماذا تقصد يا سيدي؟"
"لويز نامي."
"لا اريد. اخبرني اولاً..."
"نامي لاننا ذاهبين الى القصر غداً.. سوف تتعرفين عليها و على جميع عائلتي. هناك"
"م. م. ماذااا!؟"
"لماذا انصدمتي؟ ذالك القصر ملكي و اعيش به. لن اسمح لكِ ان تبقي هنا.!"
فركت يدي ببعضهن بمعنى"الرجاء"
"ارجوك لا اريد ان اذهب الى هناك دعني ابقى هنا.! لا لا لا اريد روائيه وجهوهم المتقرفه مني كعاهره لك!!"
أنت تقرأ
BE MY BITCH
Short Storyمصارع مشهور لا يطيق شيء اسمه" فتايات" يا ترى هل سوف يقع في حب لصه منازل؟
