في الصباح.
استيقظت لأجده يقوم بتجهيز نفسه.
استقمت ببطئ و انا اراقب حركاته اصابني الذعر حين وضع سلاحه بخصره.
لائسئله
"جونغكوك لماذا السلاح؟"
نظر لي ليبتسم بخبث.
"لقد بدأت المعركه للتو"
"معركه؟"
"عثرو على العاهره الكسندره و انا ذاهب لأقوم بتهذيبها"
اخر جملته غمز لي لييتجه إلى الخارج لكن قبل.ذالك ركضت نحوه لألتف حول خصره.
"خذني معك"
"انتي لستي مستعده لتلك المناظر الخلابه بعد"
"ارجووك"
"لا تقلقي سوف اصور لكي مقطع فيديو و انا اقوم بتعنيفها لترتاحي قليلاً"
قشعر بدني بسبب ما قاله.لأقول
"هل سوف تقوم بتعنيفها انت؟"
نظر حوله بستهتار ليقول.
"و هل يوجد شخص آخر غيري؟"
"انا"
ابتسم ليقول
"لا انتي ما زلتي صغيره على ذالك"
عبس وجهي.ليمسكني من وجنتي ثم قبلني و هو يعصر على خصري بيديه.
ابتعد ليقول
"لا اريد زوجتي المستقبيله ان تصبح قاتله و شرسه أريدها ان تكون خاضعه لزوجها"
"انا؟"
"انتي؟"
"هل حقآ سوف تتزوجني؟!"
"نعم إلا يحق لي ذالك برأيكِ؟"
"سيدددد جيووون"
"ها؟ لم اسمع جوابك"
ابتسامتي احتلت وجهي لأقول
"انا أقبل من هذه الحضه ان اكون زوجتك يا عزيزي"
ابتسم ليلف يديه حول خصري ببطء و هو ينظر بعيني بحب ليقول .
"و انا أيضآ "
كنت ارتدي قميص يخصه و لا أتذكر متى ارتديته اعتقد انها فعلته.
شد على قميصي ليبرز جسدي
نظر بخبث إلى صدري المنتفخ ليقول
"اشكر والدك لانه انجبك"
"لماذا تشكر والدي؟المفترض عليك شكر
والدتي"
"لانه هو من قفذفك داخل والدتكِ"
"ها؟!"
"ماذا؟"
"الأمر محرج بعض الشئ"
أنت تقرأ
BE MY BITCH
Short Storyمصارع مشهور لا يطيق شيء اسمه" فتايات" يا ترى هل سوف يقع في حب لصه منازل؟
