اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
"أتمـازحني الآن إيـثان؟؟ مـا الذي تفعلـه ميـراي في ذلڪ المڪان؟"
بعصبيـة مفرطـة بينما يضـرب بقبضتـه سطح طاولـة مڪتبـه.. حيث دخل مساعده إيثان قبل لحـظات مخبـرا إياه عن فشـل مجموعة المرتـزقة تلڪ في مهمـة إحضـار ما يريـد، أمر ڪهذا لم يفاجـئه بقـدر صدمته بمعـرفة أن وحيـدته في ذلڪ القصـر أيضـا..
"لنـعد للمنزل، لـدي حديث طويـل مع تلڪ المتمـردة، يبـدو لي بأنها على صلة بأحد أفراد تلڪ العائلـة"
بصـق ڪلماته لـمن ينڪس رأسه دون إجابة او مجادلـة، حتـى إنحنى أيثان قليلا يجعل منه يتقدم في مسير أمامه، ليغلق باب المڪتب بعد أن خـرجا ڪلاهما.
...
"نحـن بخـير تايهيـونغ، لقـد قامت نيلاي بحمايتنـا"
أردفت تالـين بينما تقتـرب من إبنها بسرعة تتفقـده بعيـون قلقـة.. "آه.. يمڪنني ملاحظة ذلـڪ"
نطق تايهيـونغ بدهشـة بينـما عيناه تأخذ لمحـة حيث الـدماء التـي تملأ الـغرفـة، مع عدد ليـس بالقليـل من الجتث مقطـوعة الـرأس، ڪان من الواضح للجميع بأنها حرب من طرف واحـد. "مـا خطب يـدڪ تايهيـونغ،؟ ماذا حصـل؟" إستفسـرت والـدته بنبرة هلعـة بينما تمسـڪ بيـده النازفة تتفقـد الجرح المرسـوم على ذراعه، تڪسب إهتمام الجميـع عدا جـونغـڪوڪ ڪون عيناه تراقب تلڪ الهجيـنة الجديـدة بينهـم، ربما لتشبيههـا لأحد مـا...
