♧ Part 18 | الفَصْل الثَامِن عَشَر ♧

22 1 7
                                    

























































•••••••••••••••••••
.
بَعضُ اٌلاشْياءِ ،، اٌلأفضَل لَهَا أَن تَبقَى سِرََا
.
•••••••••••••••••••
































































" يبدو انك توشك على الوقوع بين قبضتي مجنونة ايها القاتل"

امسك خصرها ليصل الى اذنها ويهمس هو الاخر ،، جاعلا من نبظها يفقد رشده :

" ولا اجد للقاتل فتاة انسب ،، غير مجنونة "

عندما أكون بجانبك ،، أشعر وكأن العالم بأسره يتوقف ويدور حولنا فقط ،، أنت تملك قدرة خاصة على جعلي أشعر بالسعادة ...

عندما أكون بجانبك ،، أشعر بأنني أستطيع أن أكون نفسي بلا خوف أو تحفظ ،، فأنت تحبني بكل تفاصيلي وتجعلني أشعر بالكمال ...

عندما أكون بجانبك ،، يصبح العالم مشرقًا ومليئًا بالحياة ،، أشعر بالسعادة والراحة والأمان ،، أجد السلام في عينيك والدفء في أحضانك ،، أعلم أنني في المكان المناسب ومع الشخص المناسب ،، لا يوجد مكان آخر أفضل لأكون فيه سوى بجانبك...

قاطع تحذيقهما صوت اشخاص يدلفون للداخل ببطىء ،، بعد ان فتحو باب المنزل وبدؤو بالدخول ،، ابعد فيكتور عيناه عن سارة ليرى من هناك ،، بينما هي بقيت تحملق به ،، حتى انبس :

" هل كنت تنتظرين شخصا ما ؟ "

ابتسامة براقة زينت محياها لتنظر للاشخاص اللذين دخلو المنزل وتريه ظهرها ...

" حسنا انا لن ابقى بالخارج اتجمد من البرد لكي تحصل حظرتك على وقت لمغازلة أختي "

كان قائل هده الجملة فتاة ،، حاوول فيكتور رؤية وجهها لكنها كانت وراء الكس و نيضال وهيتم يسمع فقط صوت حذائها ذو الكعب العالي وهي تقترب اذا بها تظهر واخيرا ...

كانت ...
كانت ...
كانت ...
منى !!!!!!!!!!
اجل مريم-منى !!!!
الطبيبة الميتة

كل من في المنزل ابتسم الا فيكتور ،، يكاد يسقط من فرط الصدمة !! ،، هل الموتى يعودون للحياة الان ام ماذا ؟

اقتربت نيضال لتعانق سارة بحب :
" هل انت بخير ؟ "
اجابت سارة والسعادة تغمرها :
" أكيد ،، الم الماضي ليس شيء امام سعادتي بكن "
قالتها لتنظر الى منى التي كانت تتجه اليهم ،، عانقتهما وهي تقول
" كبرتما يا شقيات "

 عَائِلَة ولِي Where stories live. Discover now