♧ Part 19 | الفَصْل الثَاسٍع عَشَر ♧

12 1 3
                                    



















•••••••••••••••••••
.
علينا ان نسامح لنرتاح.. لكنني لن ارتاح حتى يكتفي سلاحي من دمائهم..
.
•••••••••••••••••••


















































____flash_back _____
روسيا :

- اهلا بكم في روسيا (تمت الترجمة من الروسيا)
المنظر كان رائعا جذا ،، الجو جميل ،، نسيم الهواء يداعب وجهها بلطافة ،، يجعل من خصلاتها تتطاير ببطىء ، تنهدت منى بفرح.. بسبب حنين بلادها الام لتنبس:

" ااه بلدي الحبيب اشتقت لك "
قاطعها رنين هاتفها.. لتتناوله بهدوء ترى بانه الكس تم اجابت:

الكس : هل وصلت ؟ هل تريدين اي مساعدة ؟
اجابت منى وهي تقضب جبينها بعدم رضى.. وكانها تعرضت لاهانة توا :
"اجل لقد وصلت ،، ها انا في طريقي الى هناك ،، هل انت جاذ ؟
انني احفظ المكان تماما "
،، قالتها تم وضعت الهاتف بجيبها منطلقة لمكان ما يبدو انها تعرفه جيدا !

_______________________

عند نيضال وهيتم :

هيتم : ااخ كم المكان رائع بحق ،، ايجب ان نذهب لتناول شيء ما ؟
نظرت اليه بغضب مما جعله يصمت ،،
نيضال : علي ايجاد ما اريده الان ،، لننطلق ،، بعد عدة دقائق وصلو الى احد المنازل الضخمة والفخمة ،، كان كبيرا جذا ،، ويحيطون به حراس من كل الجهات ...

هيتم : كيف سندخل ؟
نيضال : لقد امنو لنا كل شيء يكفي فقط ان نحصل على الملف ...
هيتم : ساعاقبك على عدم شرح كل شيء لي ...
توجهت نيضال الى احد الحراس ،، سارعو في توجيه اسلحتهم الى نيضال وهيتم ب سرعة ...
الحارس : من انتم ؟
اقتربت نيضال من اذن الاخر كي لا يسمعهم احد ،، تم انبست له ب
"من طرف سارة "

اومأ لها ذلك الحارس تم قام بحركة لباقي الحراس لكي يسمحو لها بالدخول ،، بينما هيتم لم يفهم البثة ،، كيف لهم ان يعاملونا بكل هذا الرفق ؟
صعدت السلالم بخطوات بطيئة تم استادارت للذي كان يتبعها لتخبره
" ابقى هنا ! ،، تحسبا فقط "
،، بعد عناد ليس بطويل وافق هيتم وبقي بالاسفل

لتصعد نيضال تلك السلالم التي تبدو ان لا نهاية لها اطلاقا ،، وصلت لغرفة مكتوب عليها (دافيد فلورتس)
اخرجت نيضال نفسا عميقا قبل ان تفتح ذلك الباب الفسيح ليقابلها كاتم صوت راجع لمسدس ..
: "ان تحركت سوف تموتين اسرع"

لم تكن نيضال تستطيع ان ترى من كان بسبب الظلام الكثيف ،، زيادة على انه كان يرتدي قناع ...
نيضال : اعلم انني ساموت لذا ... هل يمكنني فقط طلب طلب اخير ...؟
: " لانني رقيقة القلب سامنحك طلبين هيا بسرعة"
ابتسمت نيضال برضى عن نفسها لتنبس
" دعي هيتم يعيش "

 عَائِلَة ولِي Where stories live. Discover now