نعم انا من تلك الفاتنة صارخة الأنوثة أمارس نرجسيتي
و بكل وقاحة اخبركم ان موهبتي هي جعل الرجال يركعون دون مجهود.
و ابتسامتي اللطيفة تخفي م بداخلي.
ان لم تكن فضوليا فلا تقرأ قصتي
أقبلت إلى اوليفيا إلى اوليفيا و قد ارتسمت على وجهي علامات اللامبالاة عقدت حاجبي في استفهام "ماذا اوليفيا ؟ اتمنا ان يكون شيئا يستحق ذلك الصراخ" نظرت إليّ بطفولية "اصنعي لي الاومليت" "هذا كل ما يهمك ؟! اصنعي الاومليت لنفسك اوليفيا انتي لستي صغيرة " ضحكت و انا اخرج من الغرفة و اخدت افكر أنا و اختي نتحدث من حين لحين لسا بعيدتان للغاية عن بعضنا و كذلك ف اننا لسنا مقربتين للغاية ايضا نحن مختلفتان ف كل شيء حرفيا رغم ان الفارق بيننا ليس كبير كل ما في الأمر اني أكبرها بعامين انا ف التاسعة عشر من عمري مقبلة بعد شهرين على حياتي الجامعية فتاة ذات ملامح ناعسة لا تظهر تعابير على وجهي و صوت هادئ واثق ملامح و جسد جذابان يجعلان كل من يراني يقع ف حبي دون عناء او جهد متوسطة الطول ممشوقة القوام ذات عيون عسلية و رموش كثيفة و شفاه ممتلئة و أنف حاد مع شعر بني مموج كثيف يصل حتا منتظم ضهري بشرة بيضاء و ثديان مدوران متوسطا الحجم و خصر نحيف مع ارداف ممتلئة قوية الشخصية و الأسلوب كلماتي واثقة و لا أتراجع ابدا عن قراري اما اوليفيا فإنها طفولية ذات وجه باسم شخصية اجتماعية و لطيفة لا تتحكم بغضبها و كثيرة الصراخ هي ف السابعة عشر اي في استعدادها لعامها الدراسي الثاني ف حياتها الثانوية محبوبة و طريفة و لكنها لا تتحمل المسؤوليات الا نادرا تحب المرح و مشاركة الأصدقاء في النشاطات قصيرة ذات قوام مناسب مع طولها ذات مؤخرة ممتلئة و ثدي متوسط الحجم مع عيون سوداء حادة و شفاه كرزية و أنف مدور مع بشرة بيضاء و شعر اسود مموج
و بالرغم من ذلك الاختلاف الا ان معظم مع يرانا يعرف اننا أخوة بعدما أفقت من شرودي و كتابة بعض المذكرات كان غروب الشمس فناديت اوليفيا لنشاهد الغروب معا كما نفعل احيانا
اول بارتين مارجريت كان بتظهر فيهم شكلها و شوية من طبعها علشان القارى يقدر يفهم نبذة عنها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
