الملَتْقىَ

380 46 66
                                    

هاي👏🏻

التمسَ النجمةَ في لأسفلَ حيثُ تلكَ العتمةِ لتنيرها واجعلْ منْ حافظتي تحتضنُ تعليقاتكَ الجميلةَ

اخوان دلعوني ترا البارت المنتظر 🔪🤡🎈

وبَ اللحظةُ التي استدارتْ بها لمقابلةَ المتحدثِ تلاشت تلكَ الفرحةِ التي اكتظَ بها قلبُ برمشهِ عين غدقت الاحلام مجرد اوهامعندَ رويتها لرفيقها بنيَ الخصلاتِ يقفُ أمامها ملوحْ وابتسمهْ النصِر ارتسمتْ على شفتيهِأنبسُ لها والفرحةِ باتْ على حديثهِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وبَ اللحظةُ التي استدارتْ بها
لمقابلةَ المتحدثِ
تلاشت تلكَ الفرحةِ التي اكتظَ بها قلبُ
برمشهِ عين غدقت الاحلام مجرد اوهام
عندَ رويتها لرفيقها
بنيَ الخصلاتِ يقفُ أمامها
ملوحْ وابتسمهْ النصِر ارتسمتْ على شفتيهِ
أنبسُ لها والفرحةِ باتْ على حديثهِ

" لالي "

حدثتهُ بخفوتٍ
وكانَه الغير مطلوبٍ لقاهُ في هذهِ ألاحظهُ

" بامْ "

لإزالةِ نبرةِ الفرحةِ تطغونَ على كلماته

" لقدْ وجدتكَ في الأولِ "

لقد بات الاستغراب على عينيه واضحً
غير مصدقة لحديث بامبام
أيصدق في حديثه أم ماذا؟
بعد سكينه دأمت لثوانٍ
تحدث للذي تغمره السعادة أمامها

"بأمبام أتصدق هذا الحديث؟
أنت تعلم بنها مجرد غائرة!"

"ريني تلك الفتاة المشاغبة.
إنها موذية حقا. آه"

تحدث بابتسامه ساخرة
محاول الفرارة من سؤال ليسا

"لقد حل الليل -بالفعل- لما لا نعد للمنزل؟"

أجابت بعدم الرضى لطلبه

"يمكنك العودة وحدكَ . سأبقى هنا بعض الوقت"

آمالا برأسه لها معيد ذات السؤال لها
رافع احدى حاجبيه

"تصدقين هذه الغائرات؟"

أحنت رأسها مناظر للوشاح الذي لف حول رقبتها
مستذكره وعد زوجها

"لا . لكنِ بانتظار زوجي.
حسنا سذهب إلى هناك أراكَ لاحقاً "

ما وراءَ العودةِ / Lkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن