ريهام وهي تقول بصدمه لا يمكن ان يحصل هذا
تبدل ملابس وتنزل الى الاسفل وهي تركض
وكانت العائله كلها تجلس في الاسفل وراءها وهي تخرج بتلك السرعه
سلمى وهي تقول ما الذي حدث يرهاون ما الذي حدث انتظري اين ذاهبه في هذا الوقت
اما ريهام فلم تقل شيئا وتبعت ركضه من اجل الذهاب الى المستشفى فقط اتصلوا بها واخبروها زين تعرض الى حادثه وهو الان في المشفى
وبعد مده تصل رهان وتسال موظفه الاستقبال عن مكانه فتصعد بسرعه وتجده في الغرفه 110
فتدخل فتجده المتسطحا على الفراش ووجهه مليء بالخدوش ويده قد كسرت
ريهام وهي تقول بخوف ما الذي حدث لك كيف تعرضت للحادثه هل انت بخير هل تشعر بالالم
زين وهو يقول لا لا انا بخير لا اعلم لماذا اتصل بك فانا اشعر انني بخير ولا اعاني من اي شيء فقط اراد ان يعذبوك واتصلوا بك
ريهام وهي تقوم بمعانقته وت قول لا تقول مثل هذه الكلام مره اخرى وكيف وقع هذا الحادث
زين وهو يتذكر ما الذي حدث
انتهى من اعماله زين من اعمالي وكان يقود السياره اتصال من زوجته وبدا في الكلام معها وبعد ان انتهى من الكلام معه وجد سياره امامه فقامت بضربه
ريهام وهي تقول بغضب ولماذا ترد عليها وانت تكون السياره هل تريد ان تموت هل تريد ان تتركني كما ترى كان الجميع هل تريد ان تموت حتى انت هل تريد ان تتخلى عني يا لك من احمق وتبدا في البكاء
زين وهو يعانقها ويقول توقف عن البكاء لم يصيبني اي شيء انا بخير ولن اتركك وسابقى معك حتى تكرهيني وتصبحين عروسه وازوجك
ريهام وهي تقول انه حلم جميل ولكن لن يتحقق فانا لا اريد الزواج ولا اريد ان اصدع راسي بتلك الامور فانا اريد ان اعيش حياتي كما انا
زين وهو يقول تقولين هذا الكلام الان فقط عندما تقعين في الحب تتزوجين وتقولين ان زين قد اخبرني ذات يوم ولقد سخرة منه
ريهام وهي تقول بضحك ههه انه حلم ولن يتحقق وستقول انت انني اخبرتك بذلك وانا متاكده من هذا فلا يوجد شيء اسمه حب
زين وهو يقول حسنا حسنا متى ساخرج من هنا
ريهام وهي تقول ساقوم بنداء الطبيب ولكن لا تخرج الا بعد خمسه ايام بالتاكيد
ريهام وهي تذهب وتنادي الطبيب وكان الطبيب شابا في الخمسه والعشرين من عمره
يدخل وهو ينظر الى ريهام باعجاب
ريهان وهي تقول الا تنظر ايها الطبيب الى المريض وتقوم بعملك وتخرج من هنا
الطبيب قد شعر بالاحراج من كلامها حسب حسنا يا انسه ساقوم بذلك انسه اليس كذلك
ريهام وهي تكون وما دخلك انت قم باعمالك
زين وهو يقول اسف يا طبيب ولكن اختي لا تحب الكلام الكثير
الطبيب: حسنا ساقوم بفحصك ولكنك لن تخرج الا بعد خمسه
مريم فقط خرجت الى الخارج من اجل ان ترد على الهاتف سلمى منذ مده وهي تتصل عليها
سلمى وهي تقول بقلقه ما الذي حصل عليها ريهام لماذا خرجت بتلك السرعه لماذا لم تجيبيني ما الذي حدث هل انت بخير ما الذي حدث هل انت بخير هي
ريهام وهي تكون اعطيني فرصه فقط لارد عليك انا بخير فقط سيتعرض للحديث وانا الان في المشفى معه
سلمى وهي تقول وهل اصابه مكروه
ريهام وهي تقول لا لا الحمد لله انه بخير يحتاج فقط الى الراحه وان يبقى في مستشفى خمسه ايام
وينهياني الحديث فتقول سلمى للعائله ما حدث لانه جميع قلق عندما راوا ريهام تخرج بتلك السرعه
اما في الداخل فكان الطبيب ما زال مع زين وعندما دخلت ريهام
الطبيب هم يقول وهو يقول اريد منك يا سيدي يديه اختي كان الزواج
وهنا كانت الصدمه
لم اكن لاكتب في التصويت سيء جدا جدا جدا جدا
كتبت فقط من اجل متابعه عزيزه علي طلبت مني ان اكتب فصل
لا تنسوا ان تعطيون رايكم
أنت تقرأ
بطله المخابرات(قيد التعديل)
Actionلا لا لن اقوم باعطاء اي فكره عن الروايه سادعكم تكتشفونها مع الفصول