عند المجرمين قاموا بوضع شحنات المخدرات في المخزن وعندما جاءوا ليخرج كانت من الصدمه
الزعيم وهو ينظر ويقول لا لا ما هذا كيف انت لقد مت هل انت شبح مات عاد كيف
والصدمه الاكبر ان ريهان كانت تقف على باب المخزن وهي تقول برافو برافو انا شبح هل تعلم وجئت لاخذ روحك ههه
الزعيم وهو يهز راسه يمينا ويسارا ويقول لا انت متي انت متي لا يمكن ان تكوني على قيد الحياه
لقد متريهام وهي تقول اذا انا شبح ههه هل تظنني غبيه الى تلك الدرجه من اجل ان ترسل احدا من اجل قتلي لا والف لا انت مجرد غبي لا تعلم اي شيء
مساعده وهو يقول انت وحدك ونحن لدينا الرجال في كل مكان وسنمسكك ونقتلك ونتخلص منك اذا كنت لم تموتي حقا
ريهان وهي تقول هل تقصد الدجاج الذي قتلته في الخارج فقد كانوا ضعيفين الى درجه لا توصف الى درجه انني شعرت بالملل وانا اقاتلهم
الزعيم وهو يقول بصراخ كيف يحدث هذا كيف تستطيع فتاه مثلك ان تقوم بمحاصرتي وانا اكبر زعيم في فرنسا وايطاليا كيف كيف
ريهان وهي تقول لانك غبي وستبقى غبي وتطلق رصاصتين عليه من مسدسها ولكنه ليس مسدس بل هو مسدس تخدير
فيدخل الرجال الذين كانوا في الخارج رجالها فيقومون بامساكهم واخذهم الى قسم المخابرات
ريهام وهي تقول والان علي ان اذهب قبل ان يدفنوني ههه اقصد قبل ان يدفنوا
ريهام وهي تقول ولكن ما الذي سيحدث لهم عندما يروني هل يمكن ان يسكت قلبهم او يموت او يتعرض لصدمه لا والف لا وكيف يصدقون ان ريهان يمكنها الاستسلام بهذه السهوله فمن المستحيل ان استسلم واموت فلا الاستسلام ههه ساجعلهم يتفاجئون
اما في القصر فكانوا ما زالوا، ينتظرون خروجه جثه جثه ريهان من اجل ان يتم الدفن
في القصر كان الجميع يجلسون هناك من اجل ان يتم عمليه الدفن كانوا ينتظرون ان يتم خروجها من اجل ان يتجه الى مقابر العائله من اجل دفنها
اما القائد احمد فكان وجهه مصفرا فرحا لم تكن فقط تعمل معه بل كانت ابنته يتذكر كم من مره كان ينصحها وكم مره اخبرها الا تتصرف من نفسها وكم مره طالب منها ان تبتعد عن المخابرات من اجل حياتها وكم مره طلب منها ان لا تعرض نفسها للخطر وكم مره نصحها كان يحبها مثل ابنته بل نقول هي ابنته ولكن كانت فتاة عنيده لا تستمع الى اي احد تفعل ما في راسها دون التفكير بالعواقب مستعده للتضحيه بنفسها من اجل علمها ماتت دون ان يراها ليراها لمره اخيره ماتت دون ان يودعها لماذا ماتتها لماذا لماذا فعلت هذا
اما حياه فلم تتوقف عن البكاء وهي تتخيل ابنتها التي لم تستطيع ان تراها ما تدون ان تستطيع حمايتها ما ما تدون ان تعلم انها امها ماتت دون ان تودعها ماتتون ان ترجع مره اخرى لماذا هذه الحياه وهكذا لماذا اذا انت ما تبدون ان اعرف ذلك لماذا لماذا
اما اسد فكان قلبه ينقطع على ابنته التي ماتت دون ان يراها كيف تموت هكذا دون ان تعرف انه ابوها ودون ان يحانيقها ويودعها يريده يا ليته مات هو دون ان تموت هي كانت هذا ما يجول في عقل اسد
وياتي اتصال الى قائد احمد يخبره ان كل شيء تم وان عمليه اخراج جده تمت بنجاح وانهم سيستطيعون دفنها بعد قليل
ينتهي كل شيء وياتون من اجل ان يخرجوا
وكانت الصدمه تقف مع الباب
ريهام وهي تقول مرحبا
الجميع
كيف لم تمت رهان وما الذي حدث في ذلك اليوم
لا تنسى الضغط نجمه وكتابه رايكم والمتابعه من كل جديد
أنت تقرأ
بطله المخابرات(قيد التعديل)
Actionلا لا لن اقوم باعطاء اي فكره عن الروايه سادعكم تكتشفونها مع الفصول