هديه الشيخ رضا
بقلم اوتار حزينة
البارت السابع والعشرون
____&___
ﻣﻌﺮﻛﻪ ﺍﻟﻤﻮﺻﻞ ﻃﻮﻟﺖ،،ﻭﺻﺎﺭﺕ
ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﺣﻰ
ﺗﻔﺘﺮ،،، ﻭﺗﻄﺤﻦ،،،ﺑﺎﺭﻭﺍﺡ
ﺷﺒﺎﺏ،،،ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻮﺭﺩ،،،
ﻭﻟﺪﻧﺎ ﻛﻠﻬﻢ،،، ﺗﺤﺰﻣﻮﺍ،،،ﻻﻥ
ﺍﺧﺬﺗﻬﻢ ﺍﻟﻐﻴﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻋﻬﻢ
ﻭﻋﺮﺿﻬﻢ،،،،،،،ﻭﻗﺎﺗﻠﻮﺍ ﻋﺪﻭ ﻟﺒﺲ
ﺛﻮﺏ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ،،،،،ﻭﺧﺪﻉ ﺑﻴﻬﺎ
ﻫﻮﺍﻳﻪ،،،ﻧﺎﺱ،،،،،،
ﻧﺎﺱ ﺍﻧﺠﺮﻓﺖ ﻭﻳﺎﻫﻢ ،،،،ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﻭﻧﺎﺱ ﺭﺍﺩﺕ ﺗﻨﺼﺮ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﻩ،،،،،،
ﻭﻫﻲ ﺍﺟﺘﻲ ﻏﻠﻂ ﺑﻐﻠﻂ،،،،
ﻋﻤﺮﻧﺎ ﻛﻠﻪ ﻭﻣﻦ ﻓﺘﺤﻨﺎ ﻋﻴﻮﻧﺎ،،،
ﻭﺍﺣﻨﺎ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ،،،،،ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺼﻒ ﺍﻟﺦ
ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﻭﺍﻟﺴﻨﻲ ﻭﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻲ
ﻭﻛﻞ ﻃﻮﺍﺋﻒ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ،،،،ﺟﺎﻧﺖ
ﺍﻳﺪ ﻭﺣﺪﻩ،،،،ﺑﺲ ﺍﺍﺍﺥ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺍﺟﻪ
ﻭﺯﺭﻉ ﺍﻟﻔﺘﻨﻪ،،،،،ﻭﺧﻠﻪ ﺍﻻﺥ
ﻳﻘﺘﻞ ﺍﺧﻮﻩ،،،
ﻧﺎﺭ ﻭﺍﺷﺘﻌﻠﺖ ﺑﺎﻟﻌﺮﺍﻕ،،،،
ﻭﺣﺮﻛﺖ ﺍﻻﺧﻀﺮ ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺲ،،،
ﻭﺍﻛﺜﺮﻧﺎ ﺟﺎﻥ ﻣﺎ ﻋﺪﻩ ﻏﻴﺮ ﺑﺲ
ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ
( ﻳﺎﺭﺏ ﻃﻔﻲ ﻧﺎﺭﻙ ﺑﻨﻮﺭﻙ،،،،،، )
،،،،،،،،،،،،
ﻓﻬﺪ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺧﻠﺼﺖ ﺍﺟﺎﺯﺗﻪ
ﺭﺟﻊ ﻟﻠﻤﻮﺻﻞ ﻭﺻﻔﺎﺀ،،،،ﺍﺟﺘﻲ ﻳﻤﻨﺎ
ﻭﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﺟﺘﻲ ﺩﻣﻌﺘﻬﺎ
ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ،،،،
ﻧﻔﺴﻴﺘﻬﺎ ﺗﻌﺒﺖ ﻛﻠﺶ،، ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ
ﻻﻥ ﻛﻤﻨﺎ ﻧﺴﻤﻊ ﻣﻌﺮﻛﻪ ﺍﻟﻤﻮﺻﻞ
ﺍﺷﺘﺪﺕ
ﻭﻫﻮﺍﻳﻪ ﺷﺒﺎﺏ ﺭﺍﺣﻮﺍ ﺑﻴﻬﺎ
« ﺭﺿﺎ ﻋﻔﻴﻪ ﺧﺎﺑﺮﻩ ﺧﻠﻲ ﻳﺮﺟﻊ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺭﺍﺡ ﺍﻣﻮﻭﺕ
« ﻛﻮﻟﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻮﻭﻳﻪ ﻭﻭﺍﺩﻋﻲ ﻳﻢ
ﺭﺑﺞ،،،ﻭﻫﻮ ﻣﺎﻳﻀﻴﻊ ﺩﻋﺎﺋﺞ
ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﺻﻔﺎﺀ ﻛﻌﺪﺕ ﺗﺒﺠﻲ ﻭﺭﺿﺎ
ﺣﺠﻪ ﺑﺤﻨﻴﻪ،،،
« ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻳﺒﻌﺪ ﺍﺧﻮﺝ ﻭﻻﺗﻘﻬﺮﻳﻦ
ﺑﺮﻭﺣﺞ
ﻣﻮ ﺯﻳﻦ ﻋﻠﻴﺞ،،،
ﺻﻔﺎﺀ ﻛﺎﻣﺖ ﻟﺮﺿﺎ ﺍﻟﻲ ﺣﻈﻨﻬﺎ
ﻭﻛﺎﻡ،، ﻳﺒﻮﺱ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ،،،
ﻭﻛﻤﻞ
« ﺯﻟﻤﺘﺞ ﺳﺒﻊ ﻻﺗﺨﺎﻓﻴﻦ ﻋﻠﻲ
ﻭﻫﺴﻪ ﺗﺸﻮﻓﻲ،،،ﺷﻠﻮﻥ ﻳﺤﺮﺭ
ﺍﻟﻤﻮﺻﻞ ﻫﻮ ﻭﺭﺑﻌﻪ،،،ﻭﻳﺮﻓﻌﻮﻥ ﻋﻠﻤﻨﺎ
ﻭﻳﺮﻓﻌﻮﻥ ﺭﺍﺳﻨﺎ ﻭﻳﺎ
« ﺍﻧﻪ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻋﻠﻴﻪ،،
« ﺣﻘﺞ ﺑﻮﻳﻪ ﺯﻟﻤﺘﺞ ﻭﺗﺨﺎﻓﻴﻦ،،،ﻋﻠﻲ
ﻭﺍﻧﻪ ﻫﻢ ﻭﻳﺎﺝ،،،،ﺑﺲ ﻣﺎﺑﻴﺪﻳﻨﺎ ﺷﻲ
ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺍﻟﻬﻢ
« ﺍﻱ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﻳﻤﻪ ﻣﺎﻧﻜﻮﻝ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﻔﻈﻬﻢ ﺑﺠﺎﻩ ﻧﺒﻴﻪ ﻭﺁﻝ ﺑﻴﺘﻪ
« ﺁﻣﻴﻦ
ﺭﺩﻳﻨﺎ،،،ﻭﺭﻩ ﺍﻡ ﺭﺿﺎ،،،،
ﻭﻛﻤﺖ ﻭﺭﻩ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﻪ،،،ﺍﻧﻪ ﻭﻣﺮﻳﻢ
ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ،، ﻭﻟﺤﻜﺘﻨﺎ ﺳﻜﻴﻨﻪ
أنت تقرأ
هدية الشيخ رضا
Ficción Generalكان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر مجرد رقم لا يتحكم بالقلب ولا بالروح عندما تعشق روحاً تشبه روحك في كل شيء هدية عمر اصبحت لي وماضيّ وحاضري الذي اخترت ان اعيشه بكل تفاصيله الجم...
