بارت 33

899 97 12
                                    

هديه الشيخ رضا

بقلم اوتار حزينة

البارت الثالث والثلاثون

____&___

بعد ماحسين سمع،،،،،،،،بطلاك،،،
زهاء،،،،،،،،،وموافقه رضا علي،،
رد بسرعه،،،،،،،وخبص اخوتي،،،،
وامي،،،،،،،،،وبس
خطبها،،،،،،،،،والفرحه بينت
بعيونه،،،وعيونها،،،
،،،،،
ماصدكت من خابرتني ليله،،
وحجت االصار الي،،،،،
وبس كالت،،،،، رد رضا وافق
عليك،،، رديت بدون تفكير
وخطبتها،،،،،،،،وبعد فتره ،،،،
تزوجنا،،،،وييوم زفتنا،،،،،
وبس طبيت وشفتها،،، وكفت
وصفنت عليها،،،وحجيت
وي نفسي

« اخيرا صرتي الي،،،
والحلم البعيد ،،،،راح الزمه بايدي
اليوم واحظنه بعد تعب
وفراگ،،تعب گلبي
وخلاني اسكن بديره الغرب

دنكت راسي بس شفت نظرات
حسين،،،، وگلبي دكاته زادت
وخلتني،،،،الزم الورد
الي بأيدي بقوه
ومن اجه ووكف يمي،،،
ولزم ايدي عيوني دمعت،،،عبن
الي ردته يصيرن الي
صار بعد تعب طويل،،، 

وزفونا ،،،،لبيتهم،، وبس انسد
الباب علينا،،،،حسين اجه وحظني
انه جنت مرتبكه وخايفه،،،وحركته
خلتني ادفعه من صدره،،

وخرت منها وانه ارجف عليها،،،
وهمست يم اذنها ،،،

« مامصدك روحي انتي بيتي
وبحظني،،خاف انه داحلم
وانتي حلم تطلعين،، 

عاينت اله ولعيونه التلمع،،،والفرح
بيهن خلاني اجاوبه بخجل
وانه مبتسمه

« لا انه موش حلم،،،،

سكتت وعاينت،،،لعيون الهنديه
والمجروره بكحل عذبني،،
عذاب حلو،،،
وخلاني،، اصفن عليهن،،،،وانزل
للشفايف المتروسه
ودنكت،،،بهدؤ عكس
العاصفه الي بجسمي،،،

ماتحركت من شفت نظراته،،،
وغمضت عيوني من دنك،،  وبس
باسني،،،،،رجفت بين ايده
ووالورد وكع من ايدي،،،

شلتها بدون وعي،،،وانه ابوس بيها
وكلمه ليله ترن باذني

« زهاء بعدها بنت،،،،

وصدگ،،،،وره لحظات ماكو احلى منها
ولا راح تكرر،،،عرفتها بنت
بياضها شفته،،،وانطيته لامي
الي ودته لعمتها ام زاهد، ،،وانه
طلعت ورميت،،،،،، حتى
الاوادم تعرف انه خيال،،،بنت الشيخ
موش محمد. ،،،،،
،،،،،،،
بعد مازفينا زهاء،،،وودينها لبيت اهلي
انه رديت بسرعه عبن اعرف رضا
هسه رد وهو متوتر
وصدگ بس طبيت لغرفتي
شفته  يروحن ويجي
ماحجه شي،،،وراح كعد
وهو ساكت،،،،،،،،ووره وين
وبس، ،،،،، سمع اخويه رمى
عاين الي،،،،، وعيونه مغوركه
وبعدين مسح وجهه وكال

« الحمد لله يارب،،،،،،

جنت احس متوتر من وره الصار
ويريد بزواج بنته يرد اعتباره،،،
واعتبار زهاء،،،،وهذا الصار
راس رضا انرفع وبيت جمال
ظلوا الاوادم يحجون علي،،،
وعلى ابنه
،،،،
حياتنا مشت نفسها،،،وانه التهيت
بشيخي،،،،،،،رضاوي
الي جنت مدللته دلال،،،مو صاير
وهو جان،،،،بس يطب عيونه تدور
عليه ومن مايشوفني
رأسن ينده عليه،،،،،،

هدية الشيخ رضا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن