~~~~مشاكل~~~~
_______________
أهلا بك في روايتي ، المرجو أن تضع
نجمة 🌟
وكومنت 🥺 🙏 ومرحبا بك في عائلتنا المتواضعة لو إشتركت 🫂🥺
قراءة هنيئة ✔️
______________________
" تنظر في الفراغ ، ضياع وضباب يغطي مقلتيهاَ ، حياتي مملة جدا لقد تعبْتُ حَقاً مِن هذاَ العذاَب ،
ليس لي أحد لماذا تركاني لقد قفلت جميع الأبواب
في وجهي ، لماذا !! لقد كنتما كالممحاة تمسحان سواد صفحاتنا البيضاء وملإِ فراغات الخوفِ والحزنِ ،
.
.
*لقد بدأ جحيمنا منذُ أن توفيتما ..*
ترتدي ملابس العمل ، وتبتسم كالعادة إبتسامة مزيفة مليئة بالأمل ، للتجه نحو عملها المليئ بالأشواك كما تعتقد هي ...
تذخل مترنحة إتجاه صديقة عمرها مينا للتحاوط ذراعيها ضد جسدها الذي يصف الشوق والحنين ..
" أهلا ، أيتها الساقطة لما لا تردين على أتصالاتي"
أردفت مينا بعصبية بالغة مما تسبب بإضحاك ثغر الأخرى ..
" إفهمي يا حمقاء لقد أوصلت أَخواتي للمدرستهنّ ، لا يسعني ..الرد على احد يكفي ما انا فيه "
إنزعجت قليلا مينا من رد الأخرى لكنها تعلم بما تمر صديقتها حاليا ..
إبتسمت يونغا تزيح الجو الحزين للتسأل الأخرى :
" ما الجديد إذا ، ادركت ان المطعم اليوم فارغ ماسبب ذالك ؟ "
زفرت الأخرى الهواء ، وهذا يكفي ان الحديث سيكون طويلا ..
" لا أعلم ، لقد أخبرنِي أن هناكَ زوار قادمون ومن أصحاب الطبقة العليا في البلاد ولم يذكر الأسماء ، اللعنة حقا عليه ..هيا هيا وإلا سنطرد ذالك العجوز القذر لا يتوقف عن الثرثرة .."
أنت تقرأ
عَالَمُ خَادِمَتِي
Romanceمنذ أن ساعدتني في حمل الصحون ذالك اليوم وأنا أحمل همك في قلبي ✨ " ماذآ لوْ أحبتْ خَادمةٌ سيدهاَ ، لكنْ فِي الخٓفاء، لآأحد يعلمْ ، لكن في أعماقه أخرىَ ، وَلمْ يَكثرثْ لها بعدْ " " وقعت الإبن الأوسط للعائلة جيون ، لكن مشاعري لمْ تصلهُ بعدْ " إنه ر...
