حسنا كيف يمكننا صياغة ذلك..
بالمختصر هو حاليا الأخ التوأم لتودوروكي إنجي من أنمي أكاديمية بطلي...
بحق الجحيم لما قد اصبح أخاه !!
تودوروكي إنجي، شخصية مكروهة من طرف الفانز، تسبب بتدمير عائلته وإدخال زوجته مصحة عقلية، وتحويل إبنه البكر لشرير مطلوب دوليا، وإبنه الأصغر لدمية خالية من الطموح أو الأحلام.
من الجيد أن شوتو حصل على أصدقاء غيروا من طريقة تفكيره، وأولهم بطل القصة ميدوريا إيزوكو.
صرخ الفتى ذو الشعر الأحمر الأشعث والعيون التركوازية ناحية أخيه النائم وهو يسحب غطاء الفوتون عنه.
«بحقك إستيقظ إنجي أنت دائما متأخر!»
تقلب إنجي في بساطه بكسل قبل أن يبدأ بالتثاؤب وهو يمدد أطرافه أثناء كلامه
«وهاقد جاء مفسد النوم»
بدأ رينجي بطي غطائه وغطاء أخيه وهو يقول
«عندما تأتي الساحرة وتراك لاتزال نائما فأنت تعرف ماسيحدث»
بمجرد ذكر أمر الساحرة نهض إنجي من الفوتون وأخذ غطائه من أخيه وبدأ بطيه بنفسه.
للوهلة الٱولى ستعتقدون أن هذه "الساحرة" حيلة إستخدمها رينجي لإيقاظ أخيه أو شريرة من قصة شعبية ما تقال لإخافة الأطفال، لكن الساحرة هي والدتهما مع الأسف.
صدر صوت صراخها من المطبخ وهي تناديهما
«بحقكما إن أتيت ووجدتكما نائمين سأركل مؤخرتيكما !»
منذ ولادته إكتشف أن والدي إنجي مطلقين وهما يعيشان مع والدتهما.
والدتهما إمرأة لاتزال بالعشرينات، تشرب البيرة كأنها ماء لمحاولة نسيان خيانة زوجها، ومع الأسف فكلاهما يعانيان من نوبات غضبها وجنونها أثناء كونها ثملة.
أما عندما لا تكون ثملة فهي تتجاهلهما وتقوم فقط بتحضير طعامهما، ولم تمنحهما أية حب او حنان واللذان يكونان سببا في نمو الطفل بشكل سليم.
رينجي لم يكن مهتما بكسب حبها أو إهتمامها، بحق الجحيم لقد عاش بالفعل وحصل عليهما ومن المفترض أن يمنح الإهتمام لمن حوله بما أنه كان بالغا.
لكن إنجي كونه طفلا في السابعة فهو يريد بشدة لفت إنتباه والدته.
صرخت الأم مجددا من المطبخ المجاور.
«قلت تعاليا سيبرد الطعام ولن ٱسخنه وتعرفان ذلك!»
هرول الطفلان سريعا عبر رواق المنزل الخشبي الضيق المليء بالحفر بسبب جنون والدتهما الثملة.
وسط أجواء مشحونة بالتوتر جلسا بمفردهما على الطاولة التقليدية على الأرض، اثناء سماعهما لصوت الباب يغلق معلنا مغادرة والدتهما.
أنت تقرأ
BNHA: TRUE HERO
Viễn tưởngولد من جديد كأخ توأم لتدوروكي إنجي.. نعم كما قراتم تودوروكي إنجي وليس حتى توأم لشوتو كما إعتادت إبنته قرائة ذلك النوع الذي يراه سخيفا من الروايات... «رينجي كن لقد قمت بعمل بطولي حقا!» صرخت سوداء الشعر بحماسة مشيرة إليه.. مهلا لحظة هو ليس بطلا؟! هو ح...