꧁Chapter 1꧂

72 4 2
                                    

اسمي هو ريتال كل يوم في صباح أصبح على زوجي وطفلي يلعب مع أصدقائه وهو محبوب وزوجي يعد لي الطعام بكل حب ويغمرني بالهدايا وهو أكثر شخص يقدرني في الحيات وأنا أدعوا ربي أن يحفضهما لي، وأنا دائما بصحة جيدة، طفلي لايشكوا ولاتشوبه شائبه كل يوم يناديني: ماما ساعديني من عناق بابا. وأنا أضحك لفرحتي بهما...

كذبه!!

نسيت اسمي منذ زمن أنا لا أنام ليلا أصلا وفي الصباح عندما ينهض المدعو زوجي يمسكني ولا يتركني بالضرب وابني يحاول مساعدتي ولاكنه يضربه والكل يبتعد عنه لأن الأمهات يوصون أولادهم بذالك والمدعو بزوجي يعذبني ويرفض الطلاق مني وهو أكثر شخص يريد موتي وابني وأنا ادعوا ربي أن يطلقني به، أنا دائما نحيفة نحفا وكأن لم آكل منذ أسبوع... وهذا لأنني لم آكل منذ أسبوعان وأنا صامدة من أجل ابني، طفلي لايوجد شائبة لا تشوبه كل يوم أسمعه يناديني: ماما... ماما أرجوك أجيبيني لا تتركيني مع بابا الوحش. وأنا أبكي لتعاستي بزوجي... في يوم من الأيام طلبك منه الطلاق فقام قام ضربي حتى أغمي علي عندما فتحت عيناي وجدته قد قتل ابني، أملي حياتي سعادتي قتل ولم يبقى لي هدف في حياتي، بعد ذفني لابني ذهبت وهددته أنه اذا لم يطلقني سوف أخبر الشرطة بأنه قتله فأمسكني هذه المرة ولاكن قام بضربي لدرجة أنني لم أستطع الحراك بعدها غرس السكين في بطني فغرقة في دمي وأنا أتمنى شيئا... شيئا واحدا، أن ألتقي بابني مرة أخرى ولو لدقيقه أريد فرصة أخرى هذه هي أمنيتي الأخيره وبعدها توقفة نبضات قلبي.

فرصه ثانيه.//هاروكا~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن