كانت مجرد صدفه و كانت أفضل صدفه حصلت لي في حياتي.
لم أكن أعلم أن هذا هو الحب الحقيقي، لم أكن أعلم أنها تؤثر علي لتلك الدرجه.
هي فعلت بي شئ ما!.
هي مؤكد ليست من البشر هي ساحره ألقت علي ما جعلني مسحوراً بها.
هي بين أذرعي كالطفله التائه، في بين أحضا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لا تنسوا الفوت، و التعليقات بين الفقرات، و المتابعه أستمتعوا بالقراءه♡ .....
"صوفيا."
قالها جونغكوك بعدما أستوعب صاحبة الرسائل..
عندما سمع تايهيونغ أسمها ضغط علي الهاتف في يده بغضب شديد..
"ألا تتوقف تلك الفتاه المقرفه عن أذاء شقيقتي المسكينه!."
تحدث تايهيونغ بغضب شديد..
ليصعق هوسوك لطالما أخبرته سيلين كم هي تخاف منها..
لذلك هو خائف عليها..
*أراك في مكاننا المعتاد يا كوك لا تتأخر فطفلتك تحتاجك!.*
أرسلتها صوفيا و معه الفيديو التي كانت تصرخ فيه سيلين و هي تنادي علي جونغكوك..
تلك الرساله جعلت جونغكوك يشتعل من الغضب هي تهدده بأكثر شئ يحبه!.
يراها و هي تنادي بأسمه و تستنجد به و تايهيونغ يحاول كبت دموعه عندما رأي أخته التي ألمها حلقها من الصراخ..
كم غضب ثلاثتهم علي شكلها..
"يا كوك أنا خائفه!."
بمجرد سماع جونغكوك لتلك الكلمه التي اصابته بالجنون..
نهض بسرعه ليأتي خلفه تايهيونغ و هوسوك..
"تايهيونغ هوسوك لا تأتيا حتي لا يزداد الوضع سوء كل ما أطلبه منكما هو أن تتصلوا بالشرطه و تأتوا لشركتي القديمه حيث المخازن التي في الأسفل هذا المكان هو المكان الوحيد الذي كنت أتقابل فيه مع صوفيا و بسرعه لا وقت!."
تحدث جونغكوك ليومأ له كلاً من تايهيونغ و هوسوك..
ليركض الجميع ينفذ ما طلب منه..
اما جونغكوك ركب سيارته و كلما تذكر شكل سيلين و هي تبكي و تستنجد به..
