هلا حبوباتي 🥰
في تايلاند وخصوصا في بيت رامي السيوفي كان قاعد رامي والبنات الاربعه قدامه
رامي : بس يا أميرة انت وهدير كنتوا منورين في الاخبار النهاردة
هدير بغباء : شوفت النطة كانت جامدا
أميرة : الله يخربيتك
هدير : احنا كنا
وبلعت هدير باقي كلامها لما شافت نظرات رامي
رامي بزعيق فيهم : بسبب هروبكوا النهاردة لين كان
وما كملش رامي بقيت كلامه لانه مش قادر يتصور حتى انه مجرد كلام على لين انه يحصل لها حاجه هو ممكن يعني يحصل في اي وئام رامي وشغل التلفزيون وجاب قناه الاخبار واتصدموا كلهم لما كانوا شايفين اميره وهي على مبنى عالي جدا وبتقع هي وهدير من عليه
لين : مش عارفه اعبر بكلام عن اللي انتم عاملينه او اللي انتم بتعملوه اصلا لو كان حصل لكم حاجه كنت هعمل فيكم ايه
هدير : هتعملي ازاي ما هنكون متنا خلاص
رامي : اسكتوا ما حدش يجيب سيره الموت مش لين بس الوحيده اللي ممكن اخاف ان يحصل لها حاجه لا وانتم كمان اي فرد فيكم انا ما اقدرش اتخيل في يوم من الايام الاقي واحد فيكم مجروح جرح صغير فاهمين
أميرة وهي بتحضن رامي عشان تستعطفه : احنا أسفين
رامي :طبعا الموضوع خلص بس مش معنى كدا انه مفيش عقاب
اميرة: هاا ليه ما احنا اتصفينا
رامي : لا طبعا موضوعك انتي والزفتة دي مش هيعدي بالساهل انتوا الاربعه شغل البيت اللي لين بتعمله هتعملوه كله فاهمين ولا قول تاني
حور : ايه ده بقى هم اللي يعملوا المصيبه واحنا لا نتحطي فيها ولا ايه انا ما ليش دعوه انا مش هعمل حاجه هم اللي عملوا المشكله هم اللي يستحملوا مسؤوليه اعملهم
سيليا : ايوه يا رامي بعدين ايه العنصريه دي بقى احنا لما بنغلط احنا بنتعاقب لوحدنا ما يبقاش هم غلطانين ونتعقبنا معاهم
رامي: ويا ترى بقى مين اللي ضرب الواد معاهم هم لوحدهم كمان
سيليا : لاء يا بابا احنا كنا بندافع عن (لي لي)
حور: اه بعدين ليلي حبيبتي مقدرش ابدا أشوفها بتتاذى وقف ساكته هو انا ليا في الدنيا غير ليلي دي امي وصاحبتي واختي رغم انها صغيرة في السن لما اتحملت مسؤوليتي انا واختي الا انها كانت قدها واحتواتنا لو امي الي خلفتني عمرها ما كانت هتعملني كدا ابدا الام مش الي بتحمل وبتولد لا الي بتربي وليلي بتحبنا اكتر من بنتها بتخاف علينا من الهوا الطاير سيليا عندها حساسية من البطيخ والمربة وهي بتحبهم رغم كدا منع اي حد يأكلهم انا بحبك اوي يا لين
![](https://img.wattpad.com/cover/371177459-288-k872037.jpg)
أنت تقرأ
كيف أوقعتني
Romanceثمانية أرواح، أربع فتيات وأربع شباب، كل واحد منهم يحمل قصة عن الحب، القدر، والتغيرات الكبيرة في الحياة. الفتيات يعشن بعيدًا عن وطنهن، في عالمهن الخاص، حيث الحرية والمستقبل غير المضمون، حتى تفرض عليهم الحياة العودة إلى الوطن. هنا، يلتقين بشباب مميزين...