ثمانية أرواح، أربع فتيات وأربع شباب، كل واحد منهم يحمل قصة عن الحب، القدر، والتغيرات الكبيرة في الحياة. الفتيات يعشن بعيدًا عن وطنهن، في عالمهن الخاص، حيث الحرية والمستقبل غير المضمون، حتى تفرض عليهم الحياة العودة إلى الوطن. هنا، يلتقين بشباب مميزين...
📌تنبيه صغير مش لازم الي بيحصل في الرواية ينطبق في الحقيقة او نعمله في الحقيقة لانه كله من وحي خيالي ليس له علاقة بالواقع بشئ في إلتزامات في حياتنا لازم نفضل متمسكين بيها ولسوء الواقع بنهرب لعالم الخيال احيانا فانت بتهرب معايا هنا للخيال ليس إلا فاستمتع وانت ساكت لانه الكلام دا مش بيحصل في الحقيقة ولا انا شخصيا بعمله 🙂 لاني انطوائية اصلا
📌ايوة والفترة الي فاتت قدرت نوعا ما احسن طريقة كتابتي اكتر وكان عندي حالة وفاة عشان كدا اختفيت
📌واه انا مش اسمي أية مش عشان yoyo ابقى أية انا بثير الفضول مش أكتر 🙂 إنسانة مستفزة صح
📌واكيد بتقولوا مش من شهرة الرواية بتاخري كل دا بلاش تعملي نفسك واحدة مهمة ونفضل نقولك كملي وانتي تقولي ماشي و مش بتكملي والله عشان تطلع حاجة بالتحفة دي وسط ضغوطات كتيرة بتبقى محتاج وقت كبير مش أكتر انا لا بتقل ولا عملة نفسي مهمة 👍
📌وتعويض ليه محبي الرواية دا بارتين في بارت
نبدأ بقى عشان رخمت وقدام فيلا رامي كان أدهم واقف مع حور الي كانت بتضحك بهستريا على أدهم الي رغم غضبه منها لكن ضحكتها خليته لا إراديا يبتسم لضحكتها الي بتهز كيانه وهنا ادهم شدها من وسطها عليه وضمها لحضنه وهي بتضحك ورفعت حور وشها ليه وبيرفعها ادهم اكتر ليه عشان يحصل تلامس خفيف لانفهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أدهم : بعشقك
حور : ماشي
أدهم بزعل : مش ناوي تقوليها
حور : وانا كمان
وبيعض ادهم شفايفها : يلا يا حوري قوليها
حور : مش دلوقتي
أدهم : بقولك ايه ما تيجي معايا البيت
حور : أدهم
أدهم : ايه دا انا جوزك
حور : ادهم هو انت قليل الادب ليه
أدهم : شايفة اديكي فهمتيني غلط انا بحس بالواحدة في الليل في اوضي كنتي هتسليني
