Part 4
✨...............................................🌬️
نظرت إلى كثرا الأشجار وضوء الشمس الصافي حولها وهي تتكئ على نافذة العربة وكثرا الحراس وجاستن الذي كانا يقودهم جميعان اشكلو ملابسهم تبدو غريبة ومدرعا وهنالك سيوف في خصرهم وعيونهم يا أما سوداء قاتمة أو يمل إلى الأحمر نعم انها الأن بين مجموعة مصاصي دماء تباا
تنهدات انجيل قبل أن تنظر إلى الخدما التى كانت تجلس أمامها اوكانت تبدو جميلة جدان أيعقل أن تكون فقط مجرد خادمة في العربة كي تخدمها أن احتاجت شيئ ولكن الأن هي لا تحتاج ايي شيئ سوا المشي فا منذو دخولها إلى العربة وهي تشعر أنها ساتتقيئ تباا هذه العربة حركات كُل شيئ في داخلها
" المعذرة .. ولكن متى سوف نصيل "
قالتها انجيل بهدؤ فأجبتها الخدمة بهدؤ ايضان
" غدأن في الساعة ٧ صباح سنكون هناك "
همم في هذه الحاله تحتاج إلى الهرب اليلة مهما كان هي سا تهرب اليلة تحتاج فقط الى الليل القاتم وهكذا لن يجدوها بسهولة وستختفي ولكن ماذا
سوف تفعل بعدا هربها لم تفكر في ذالك هذا ايضان يحتاج إلى التفكير ولكن بعدا هربها طبعان ثما بدأت تغمض عينها ببضئ ستنام الان لكي تكونا نشيطة في ليلمرا الوقت وقتربا جاستن من النافذ وهوا ينظر من خلالها ويتكلم يوجه الكلام الى الخدمة
" الا ترين الأمر غريبان ليزا "
نظرت لهو الخدما والتي كانا اسمها ليزا ثما نظرات إلى انجيل النائما وأجابت بصوتن هدئن غريب
" نعم شكلها غريب "
" ليس شكله فقط .. أنا لا أستطيع قراء أفكارها "
نظرت لهو ليزا بصدما وقالت بصوتن جعلتهو هداء كي لا توقظ تلك نائما
" ماذاا .. كيف ذالك !!
" وكيف لي أن أعرف منذ مغادرتنا من
أرضهم حاولت الدخول إلى عقلها كثيرن
ولكن كُل ما حاولت راسي يبد يألمني بشدا
وكائنا شي ما يمناعني من الدخول "قالها جاستن واهناك تجعد بين حاجبه فهوا لم يفهم كيف ذالك وخاص أنها بشريا فا ذالك يجعل الأمرا اسهال والأشخاص الذي لا يستطيع جاستن دخول علقهم هم فقط من العائلة الحكمة بسبب دمهم النقي الاخلص ولكن هي مستحيل وقطع حبلو أفكاره صوتو ليزا بشكلن هادئ بينما تنظر الى الطريق
" لا اعرف ولكن .. هناك شيئ غريب "
قالتها ليزا وأجبا جاستن
أنت تقرأ
نجمة استرا ѕтαя
Historische Romaneمصممة إيطاليا ذات شهرة عالمية حياتها طبيعية وثرية ... وبسبب قرأتها لي كتاب واحد غير كل حياتها تدخل في جسد المراة الشريرة حاكمة الوحوش استرا وتصبح زوجا لي مصاص الدماء ، تحاول الهرب منه من مصيرها المشؤوم ........€ تاقف في الغاب وضربات قلبها القوي ا...