نجمة استرا ѕтαя

تُذكران بماتيوس

Part 6
....................

انها جميلة

مثلكِ تمامن

..............................

.
.
.

ولكن هذا لم يمنعها من مواكبة ما بدأت به نعم رغم شعره الاسود الذي كانا وينافس اليلة على سواده وعيونه الحمراء التي أقسم أنه لو كانت النظرات تقتل لكانت ميتا الأن لا محالة ورغم أن ما فعلته كانا غبى
الا أنها استدارت إلى الجهة التي اتات منها وبدأت بركض بعيدن عنه أن امسكها سيحدث شيئ سيئ

بدأت تجري كا المجنونة حتا إلتفتت إلى الجهة الآخر  ولكن الحظ
لم يكن معا اليلة ورأته أمامه مباشرتن ولا يفصلهما سوا أمتار ورغم ذالك اتجات مرا اخرا تحول الهرب وفورا أن استدارت استدضمت بصدره ورفعت رأسها وهي تنظر إليه بفزاعن وقبل اي حركاتن منها امسكها من يدها بقوا واحست أن حظمه قد كسرت وهي تتأوه

كانا غاضمن منها جدا هوا مستغربين من نفسه حتى لما هوا غضب هال لأنها هربت ام لأنها لم تسمع كلامه ومشت على هوها لما هو غاضب جدان لكن في هذه اللحظات ارد معاقبتها وقد قال لها ذالك يضان نعم ستعاقب على فعلتها

" ألم اخبرك انك ستعاقبن "

قاله بنبرتن كا الموت ارجفت كيانها وقبل أن تجيبه سحبها وهوا يمسك بيدها في اتجاه لم تعرف رغم محاولاتها لكي يفلتها إلا أن قبضاته كانت أقوا
وقالت بصوتن مذعور وهي تحبس دموعها

" اتركن .... كايوس اخبرتك أن تتركن ..... لا شأنك لكَ بي "

كانا يسحبها كي تمشي معه إلى مكان لم يكن جيدن ابدان ولولا ضوء القمر لما رأت غضبه

لا يوجد غيرهما هنا توقف فجاء عندما قالت جملتها الاخير وستدار نحوها بعيون قاتلا وهوا يقول بصوتن مستعد للنقضاد عليها في أيي لحظه

" اتركك .... ولا شأن لي بك ؟! ... صغيرتي اتهربن من زوجك أتخافن أن يقتلك "

تبااان الغضب قد أعمه اردا أن يمزقها ويخرج احشأها والأسواء انهو غاضب منها لأنه لا يريد إيذائها وفي نفس الوقت هربت منه ؟!! تباا لما لا يستطيع تقبل ذالك لقد التقو مرا وحدا فقط لما هوا غاضب عليها هكذا ما مشكلته لكن صوتها قاطعته

" زوجتك ... فقط كفى عن هذه التراهت
وبتعد عني "

وأردات أن تضحك بسخريا وسطا غضبه ولكن هي لا تدري انهو وصل إلى أخري حدن من الغضب وهوا ينظر إليها واراء في عينها الخوف رغم عيندها وتمثيل القوة إلا أنها كانت تبدو خائفة ونبض قبلها الذي ينبض بقوا ثم سحبها بقوا أكبر والالمها ذالك ولكنه لم يتوقف ظل يمشي في ذالكَ الظلام