نجمة استرا ѕтαя

السم

Part 12

........................

تسألني ما امنيتك؟

وأظلّ أُفكر كيفَ يسأل المرء سؤالاً

هوا إجابته !

.....................................................................

.

.

.

نظرت حولها كانا كُل شيئ اسودان  ظلام قد احتل المكان حتى ادركات انها الأن في نفسي الحلم الذي حلمت بيه معا  استرا من قبل بدأت تمشي بين

الظلام فقط لا شيئ سيوا الظلام رغم علمها ان هذا حلم فا لما لديها شعور أن كُل هذا واقع ، توقفت عندما رأت فتاة صغيرة تبدو في 8 من عمرها تضع

رأسها على ركبتها وتغطي وجهها بيديها وتبكي  شعرها ابيض اللون  يميل إلى الفضي وأصوات شهقاتها تتصدد في المكان ترتدي فستان ابيض  ولكن كانا ملطختان

باللون الاحمر اقتربت منها انجيل  بخطوات هادئ حتى وصلت إلى مسافة قريبة من الفتاة الصغيرة وتأكدات أن هذا اللون الذي لطخى فستانها هوا الدم

" استرا "

همسات بتردد ولا تدري كيف علمت أنها هي اقتربت منها أكثر  نعم لم يكن غيرها استرا في طفولتها رأت عينيها الزرقاء محمرا من البكاء وكانا

هناك بعض الدم الذي لطخا وجهها وهي تضم ركبتها وذكرها هذا المشهد بشيئ ماولكن قبل ذالك  لحظات شيئ كا الجسدي  خلفها لم تراه جيدان الا عندما

اقتربت أكثر وشهيقت بقوا وهي تضع يديها على فمها لقد كانت جثة أمراء مطعونا من كُل جانب بجسدها شعرها ابيض طويل بينما عينها كانت مغمضاتين