مرحبا كيف الحال كنت محتاجة شوية راحة من الكتابة آسفة اذا كان عندكو امل اني انزل يوميا بس حسيت بتعب نفسي صراحة فرحانة و حزينة في نفس الوقت ATEEZ اجو للمغرب و ما رحت لحفلتهم للأسف🥲 و المشكلة ما كنت عارفة انهم رح يغنو بيوم الاحد و نمت اتفرج في الإعادة حاليا 🥹 المهم استمتعو بالبارت شوي قصير بس انشاء الله بعوضكم ببارت مليان استمتعو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يتمشى الالفا بابتسام ينظر للأطفال الذين يلعبون غير آبهين لمعلمهم يصرخ بهم, قهقه جونغكوك ينظر لصديقه جين الذي ينتحب بدرامية " جونغكوك هؤلاء الأطفال لا ينصتون حتى "
التفت الأطفال بعد أن لاحظوا وجود جونغكوك لينطلق جميعهم نحوه بسعادة, أردف أحدهم بطفولية متحمسة " أرنا ذئبك أرجوك " يهتف جميع الأطفال راغبين برؤية ذئب ألفاهم, أجابهم رافعا سبابته " ان استمعتم لمعلمكم سأسمح لكم برؤيته "
تذمر بعضهم بينما البعض الآخر وافق برحابة صدر, ذراعان رقيقان تحيطان خصره " ستصبح أبا عظيما ألفا " التفت مبتسما ينظر لرفيقه التي كانت ذات شعر أشقر وفاتنة الملامح
ضمها لصدره و تلمس بطنها الكبير فقد كانت حاملا بالشهر السادس " كيف حال جرائي؟ " ابتسمت تضع يدها فوق يده " مزعجون للغاية "
نزل على ركبتيه ثم قبل بطنها بلطف " لا تزعجوا والدتكم و كونوا مطيعين " قاطع لحظتهم أحد حراس الحدود " ألفا هناك نشاط غير اعتيادي بحدود القطيع "
نهظ جونغكوك ينظر بحدة تجاه الحارس ثم أردف " اذهب سألحق بك " استدار لرفيقته ثم أردف بحب " عودي للمنزل سأذهب لأرى ماذا يجري "
أومأت رفيقته تردف بقلق " انتبه لنفسك " أومأ ثم غادر المكان تحت أنظارها
وصل للحدود بهيئته الذئبية ينظر حول المكان, انحنى له حرس الحدود ليعود لهيئته البشرية, نطق أحد الحرس " شممنا رائحة غريبة كانت شبيهة برائحة الروج "
أومأ جونغكوك ليتحدث آمرا " ابحثوا جيد و ان وجدتم واحدا اقضوا عليه" أومأ جميع الحرس ليبدأ بعضهم بالبحث, ذئب رمادي كبير لكن ليس بضخامة ذئب جونغكوك وصل للحدود, عاد لهيئته البشرية فأردف جونغكوك " هل وجدت أمرا ما يونغي؟ "
