[ DRAMA CONTACT ... ]
"هل تشعرين بالارتياح عندما أجعل قلبك ينبض بهذه الطريقة؟"
"أريد أن أتطرق إلى الأجزاء التي لم يلمسها أحد منك. "
" أريد أن أكون ملك عرش قلبك "
أريد أن أكون وحيد روحك "
"أريد أن أملك الجزء الذي لم يتم اكتشافه بعد."
" لذا توقفي عن ا...
" لا تٓعلمـين أنگ الباقي في قلبي، وأنك كنت وما زلت الحب الذي يروي قلبي ليعيـش ...
باختصار تام، أنتِ من رست سفنـي في مًَـرافئها لتكون آخر المحطات التي توصلني إلى مدن الليالي السرمدية ... ! "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• welcome to my Dark inside 💠 🌑 •
تَصويـت و تَـعليٌق لطِـيف للإستـِمِرار ^^ اِسْتَـمتِعوا ...
~°~
.اليوم التالي
5:30 صباحا.
انطلق صوت المنبه الصباحي في جميع أنحاء الغرفة، وتدحرج جسدي على المرتبة على الفور لأستلقي على ظهري وأخرج هاتفي.
شعرت بجسد الأنثى ضد جسدي، أسرعت لإيقاف المنبه من إفساد مزاجي والرجوع نحو مالكة قلبي ، لأحتضنها بقوة وأضع رأسي في منحنى رقبتها.
إن دفء جسدها في الصباح عندما اعتدت أن أقضي كل الليالي والأيام بمفردي يشبه اعطاءك جرعة حياة مرة أخرى . أنا أحب هذا الشعور بأن أكون مع شخص ما قلبي يلين له .
بغض النظر عن مدى رغبتي في البقاء هنا، أطبع قبلة على رقبتها ولكني أفتح عيني لأنظر إلى وجهها الملائكي الذي لم أتمكن من رؤيته أبدًا.
شعور هادئ يجلب ابتسامة على وجهي وأنا أمسح خدها لأطبع قبلة على شفتيها بلطف ثم تتركت السرير.
أنا حقًا لست في مزاج للعمل اليوم، بالكاد نمت الليلة الماضية وأشعر بنقص الطاقة في جسدي، أنا معتاد على ممارسة التمارين الرياضية ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفًا تمامًا.
بقيت جالسًا على حافة السرير، ممسكًا بهاتفي للتحقق من رسائلي النصية وجدول أعمالي.
