________________
بسم الله الرحمن الرحيم
________________ان كنت تخاف النار فلا تلعب بها............
_______________
🤍Love of a different kind🤍
_________________
الان في وسط محكمه مصر الجديده تقف رحمه بجانب أحد أهالي قتيل هي هنا لتجلب لهم حق ابنهم لدي ذلك المجرم المتهور حيث كان يقود السياره بسرعه مئتين وفي زياده وفي طريق ليس بسريع حتي اصطدم بشاب وكان مصيره الموت والان هي هنا لتأتي بحقه:
"متخفش ياحج خالد حق ابنك هيرجع "
العائله حولها في انهيار وبكاء وكان ذلك الرجل الطيب خالد يقف بثبات لأنه يريد حق ابنه يجب أن يأخذه ثم يحزن بعدها
" كتر خيرك يأستاذه انا واثق فيكي وفي شغلك وبأذن الله حق ابني هيرجع علي ايدك"
ثوان وتحدث العسكري برقم محكمتهم فبدء الجمع الغفير يدخل لغرفه المحكمه وفعلت رحمه كذلك تتفقد أوراقها جيداً لكي لا يحدث خطأ في الداخل إماما القاضي
ها هي الآن تجلس تستمع لدفاع حتي يأذن لها القاضي بالتحدث هي حقا لا تود سماع كلمه من الدفاع فحقا لا تفهم اهو يدافع عن مجرم وغد يقف الان داخل القفص الحديدي ومن منظره تعرف أنه مجرم بدون حتي أن يفعل جريمه
رجل ضخم البنيه ذراعه مليئه بالوشوم الملونه خصلات شعره سوداء تنزل علي عينه بعيون زرقاء حاده ، يستند علي الحائط ويبتسم بسمه غريبه حقا لم يكن يبالي أنه الان في القفص يحاكم كأن ذلك شيء عادي نسبه له
عندما أنهي وأخيراً الدفاع حديثه إذن لها القاضي بالقيام والتحدث:
"سيدي القاضي الساده المستشارين لايوجد هنا شيء لأثبته فكل شيء واضح أمام سيادتكم ان قولنا هذا قتل خاطيء سيكون هذا عبث فحتي أن كان غير متقصد فكيف له أن يقود سيارته في مناطق سكنيه بسرعه تتعدي المتين ولا يتم عقابه اهذا منطق لسيادتكم لا أود أن أطيل عليكم معي الان فيديو لكاميرات تظهر أن المجني عليه حاول أن يتفادا الاصطدام لكن الجاني لم يهتم وقام بلأصطدام به والتكمله في طريقه وحسب ما قيل أنه ذهب ليشرب قهوه بعد ذلك ولم يهتم أن يوصل المجني عليه للمشفي حتي انا هنا قد أتممت كلامي واترك الحكم لعادلتكم"
أنت تقرأ
عشق من نوع اخر//الجزء الاول﴿جاري تعديل السرد﴾
Ficção Geral"لا يهم ما الحواجز بيننا فحبي لكي نهرٌ لا يجف وجبل لا ينهار وان مر عليه من السنين قرونا لا يرحل حبك من قلبي. فأن كان قيس مجنون ليلي فأن مجنونكي خديجه" "فقط اطلبي وانا انفذ ولو اردتني مسلماً فلأكون " "تقولين لي أني مجنون وانا سأجيب بنعم مجنون بكي" "...