تعجب جيون مما قالت، اهن جيان؟ كيف تعرف هذه الشركه بالأساس
قال
- كيف تعرفينها
قالت ببسمه كاذبه
- إ إنها صديقتي
همهم جيون ففي النهايه ليس له دخل بمعارفها، وأيضاََ لا يأبه لمن تعمل ف الخارج لايهمه إن كانت اهن جيان او غيرها، نظر للسكرتيره وقال
- حسناََ هيون إي ابدائ في تدريبها وسوف انهي لكِ أوراق الاستقاله
انحنت هيون اي بإحترام وخرجت دون اضافه شئ
_______ليبيكا ________
إستيقظت على صوت أخيها الذي ينادي عليها كأنها تائهه
صاحت حتى توقفه
- مااابك لما تصرخ
قال
- وجدت لكِ مشروع جديد يا اذكى واروع وأشهر مهندسه في كوريا الجنوبيه
رفعت حاجبيها بإستغراب
- منذ متى؟
قال تايهيونغ
-ماذا؟
قالت ليبيكا
- منذ متى أشهر واذكي واروع مهندسه، ثم منذ متى تهتم لمشاريعي او عملي؟
قال وهو يحاول جعل الأمر عادي
- مابك كانت نيتي صافيه بحق!!
ثم قال وهو يقلب عليها الطاوله
- اذا فعلت قلتِ منذ متي، واذا لم أفعل قلتِ لا أهتم لعملك،
وقال وهو يمثل البُكاء
-اقسم اني لا أعلم كيف ارضيكي
شعرت هي بالذنب قليلاََ، قالت وهي تربت على ظهره
- حسناََ تايهيونغ سأعمل على مشروعك، اين مكانه؟
غير نبرته من باكيه الي متحمسه في لحظه وقال
- سأقوم بإيصالك بنفسي الي هناك قبل الذهاب للعمل
قالت ليبيكا
-حسناََ اذهب الآن وسأغير ملابسي واخرج
قبلها من جبهتها وقال
- حسناََ ليبي لكن اعلمي اني لن اضرك بأذيََ ابداََ
ابتسمت له بدون فهم ابتسمت فقط لأنه قبلها واهتم لأمر عملها قامت متجهه إلى الحمام، اخذت حماماََ سريعاََ وارتدت ملابس مريحه لان الجو حار اليوم ولن تحتمل ملابس ضيقة اليوم فتحت هاتفها وجدت العديد من المكالمات من جونغ وو، اتصلت به رد عليها فوراََ قائلاََ
- بيكي، كيف حالك
قالت ليبيكا
-بخير عزيزي وانت
قال جونغ وو
- اين تايهيونغ الآن، ألديه أعمال اليوم
قالت
- لا أعلم عزيزي لما تسأل؟
قال بنفاذ صبر
- ااقول مجددا انه صديقي ثم كيف لا تعرفين أعمال اخيكي
قالت ليببكا
- بما انه صديقك اسأله بنفسك!! لا تصرخ عليّ
قال جونغ وو
- سأذهب الآن لدي أعمال، الي اللقاء بيكي
اغلق الخط دون سماع وداعها
القت هاتفها على السرير ، نزلت الي عائلتها وجدت المنظر المعتاد وهو والدها ووالدتها واخيها ينتظرون نزولها لتناول الإفطار سوياََ، تحدثت وهي تأكل
- ابي تعلم أن تايهيونغي سيعطيني موقع للعمل عليه لأول مره منذ بدء عملي، انا حقاََ سعيده بذلك لا اطيق الانتظار حتى اعمل عليه
قال سوكجين
- اثق انكِ ستقومين بعمل رائع صغيرتي
وجهة نظره لولده وقال
- حسناََ بني اريدك في مكتبي بعد الإفطار
قالت السيده ميانغ
- هناك أسرار بين زوجي وابني!؟
قال سوكجين وهو يضحك
- دعينا نقول انك لا تعرفين شئ
قالت السيده ميانغ بضحك
- لا أعلم شئ
قالت ليبيكا بضحك
- اووو أمي منذ متى واصبحتِ تعرفين كتم الاسرار
نظرت إليها السيده ميانغ وقالت
- هل قلتي لي سر وافشيته ليبيكا؟
قالت ليبيكا
- نعم أكثر من مره
قالت السيده ميانغ
- لم أفعل ذلك ولا مره
قالت ليبيكا
- اذاََ من قال لتايهيونغ اني اخذت سترته الجديده واضعتها في رحله الكشافه
قالت السيده ميانغ بغباء
- لست انا، إنه سوكجين
قالت ليبيكا
- لا شك في ذلك
ضحك تايهيونغ وسوكجين على هاتان الفتاتان لا يجلسا سوياََ إلا ويجب أن يتشاجرا على شئ
انتهو من الشجار و الإفطار وذهب تايهيونغ الي مكتب والده كما أمر
دخل تايهيونغ وجد والده جالس على كرسي مكتبه ينتظر ابنه، فورما رآه قال
- اذاََ ما هذا المشروع الذي ستجعل ليبيكا تعمل عليه
قال تايهونغ
- إنه فقط طُعم لأتمكن من ان أُعرف جيون على ليبيكا
قال سوكجين
- وكيف ذلك؟
قال له تايهيونغ الخطه التي اخبرها بها هوسوك سابقاََ
أسند سوكجين ظهره الي الكرسي وهو يبتسم على تفكير ولداه
- حسناََ لابأس بهذا
قال تايهيونغ
- إنها خطه رائعه ابي حقاََ تعجبني كثيراََ
قال سوكجين
- الآن افهم من خطتكم انك تحتاج إلى توقيع مني لتستطيع طلب شراكه مع شركة جيون أليس
قال تايهيونغ
- نعم
قال سوكجين وهو يوقع على ورقه بيضاء
- وهذا توقيعي، اذهب واملئ هذه الورقه بكل ما يلزم وارسلها الي مكتب جيون بأسرع وقت
أنت تقرأ
trust me
Romanceأخشى الوقوع في حبكَ، أخشى الوثوق بشخص آخر، أخشى ان ارمم قلبي وحدي مرة أخرى، هل انت شخص يمكنني الوثوق به؟ - انظري إلى عيني وستعرفين اجابتي، استمعي الي خافقي الذي يعلو صوته كما الطبل جواركِ ، لاحظي تعلثمي في الحديث معكِ ، لم ولن تندمي على حبكِ لي، أما...
