محبتنه جذب مو كالو تموت
ولتصدّكهم الكالو لك نسيتك
لأن أنت شراكة بالنّفس ويّاي
وما أتنفّس أني بغير ريتــــك
تدري أنت شكثر بيك أنّي محظوظ
وأحسّ بختي كعد لمن لكيتك
وإذا فكّرت أعوفك وأنسى ذكراك
ياخذني الكلب كوّة على بيتك
حجولي شكد عليك وكلت عذال
عاندت الحجو عنّك وجيتــــــك
كالو صعب دربه يتعبك هواي
ورغم هذا التّعب كله اعتنيتك
كالو بس أذيه وعوفه وأرتاح
عفت الرّاحة أنا وميّت آب ذيتك
قصة : قَهّار"عقد الياقوت"
بقلم الكاتبة «نيران»_________________________________________
_________________________________________فَي احد الازقة المُقرفة في بَـغداد،
في تِلك الشوارع القَذِرة، تِلك الروائح الڪَريهة، في
ظُلمات الطُرق، بأصواتٍ تُنبئك بشَناعة الأفعال هُنا و
قَذارتِها، فَي مَنطقةَ عُرِفت بأنتشار الفَاحشةِ بِهابَـغداد، منطقة "الطَوايل" الساعة 9:53 ص.
في بَيوت الرذائل،
«بحر»
من بعد الضربة الصارت براسي صحيت بمكان اقذر من القبله مربطة بكرسي محد يمي،دخلت بنيه صغيرة، حيلل صغيرة يطلع عمرها 11بالزايدد! مجردة من ملابسها باقيه بس بقطعه شيفون سودة لافه نفسها بيها بس مبين ماكو شي جواها طببها ولد يطلع من عمري و دفعها بكل قوته و طاحت علگاع بقوة و هي ضعيفة و عظامها بارزة من الضعف العرفته رادوها، ما اجتهم بالطيب اخذوها غصب، بعمر الاطفال سلبوا منها اعز شي عدها حاولت احچي وياها. بس شادين حلگي بوصلة
لاحضت اكو نزف جواها البنيه جاي تنزف الدم صاير بحيرة جواها گالت جملة اوجعتني حييلل بصوت مهزوز و ضعيف
"ما لحگت.. اصلي"
بعدني ما مستوعبة و هي رجعت كملت كلامها بكلمات متقطعه كوة فهمتها
" حبابة... اذا طلعتي منا عايشة زوري العباس بالنيابه عني اسمي.... زَينب فاروق"
كالت هاي الجملة و بلشت عيونها تغمض شوي شوي... لحد ما راقبت نفسها صدرها ثابت...
" أنا لله وانا اليه راجعون "
دموعي اخذن مجراهن، شنو ذنبها؟ طفلة صغيرة
شنو ذنبها تعيش هيج؟ شنو السوته حتى تتعرض لهيج طرق موت وحشيه؟
لا ارادياً حچيت بگلبي
أنت تقرأ
قَهّار"عقد الياقوت"
General Fiction:-اشش :-جاي اگلك لا تصلي :-اعوذ برب الفلق .. :-والله ماردت احبها مچانت هيچ نيتي :-ضحكتج ححلوة يم خدود :-انا لله و انا اليه راجعون ركضت اركض و اركض و لسه وراية يلحگني لابس عقد من ياقوت نفس العقد مال كل مرة من اشوفه نفس الياقوت