ياهو انتَ اجيب الروح يَمك و اذلها؟
عيوني من اطيح ما ادنگلها
القصة:- قَهّار"عقد الياقوت"
الڪاتبة:- نيران________________________
افتر بالبيت ادور شغلة التهي بيها، اليوم جمعه ماكو دوام
بحر طاگ گلبي عليها گد ما مشتاقلها:-هسه هلبنت شجاها ماتطلع ماتفتر مو هاي البنات تفتر بالسوگ بالمولات بالصخامات هي شجاها،
غيث:-تريدها دايحة؟؟
:-انه اريد تطلع بلكي نلتقي بشارع نلتقي بمول بمطعم بصخامم بلطام صدگ چذب شنهايي، حمزة انت شلون تلتقي بنسوانك
:-تجيب بحر لذني الـ******
:-لا يا مطي بس انت تفتهم بهاي السوالف
:-طالع وي نسوان هواي، بس ما عندي علاقة باخوانهن مثلك
:-تعير حضرتك؟
حمزة:-خوية صراحة احسلك عوفها
:-لك هَي گواد اني حطيت عيني عليها قبل مدري چم سنة تريد هسه اعوفها
حمزة:-يعني شگد؟
:-هي چانت بالثاني متوسط و هسه هي مرحلة خامسة يعني تسع سنين
:-عليييييييييييي دخيلك يابو الحسننن
:-ترى مو هواي
حمزة:-انت والله فايخ تنتضر بنيه ٩ سنين و بالاخير اعترفتلها و رفضتك شوفلك غيرها, انوب عدها خمس اخوان خاب دروح روح هو بس عمر چفه ايده يسطر سطره العباس من شفته يسلم عليك
:-مو انه مثلك ابو نسوان
:-خايبين النساوين حلوة، اجمل ما خلق ربي، كل الالوان كل الاوزان كل الطوائف يشُگن شَگ
:-نسونجي درجة اولى
:-باع منو يحجي عليه عاد انه اعترف احب النسوان انت لازگ باخت بحر الي خابزتك بالنعال
قَهّار: شو اسكتوا تلفوني يدگ،
:-اهلا قَهّار
:-هلا رضوان
:-اليوم احتاجك، بس مو بشخصية قَهّار احتاجك بشخصية الصيهود
:-ها لازم تريد تصك واحد براسي
:-عمادالدين، ملازم اول يسكن في بابل
:-عود ابحوش و اردلك خبر، يلة تشاو
«قَهّار»
طول ما اخابر خنجر صافن عليه يجر حسرات وحده اقوى من الثانية، شبيدي عليك اعرف الصار وياك مو قليل و انه وياك ناخذ بثار علاوي،بس لازم ننتضر رضوان مو سهل ابد،وراه ناس حتى بالدولة،راس چبير هذا اباع لخنجر من يسمع بطاري ابنه ينخطف لونه و يزرف گلبي من هيچ يسوي،علاوي مو بس ابنه،كلنه صرنه اله اباء انه و حمزة و غيث،كلنه حبيناه،اعتبرته مثل ابني بس مو هسه منگدر ناخذ اي خطوة هسه
![](https://img.wattpad.com/cover/371461644-288-k956019.jpg)
أنت تقرأ
قَهّار"عقد الياقوت"
General Fiction:-اشش :-جاي اگلك لا تصلي :-اعوذ برب الفلق .. :-والله ماردت احبها مچانت هيچ نيتي :-ضحكتج ححلوة يم خدود :-انا لله و انا اليه راجعون ركضت اركض و اركض و لسه وراية يلحگني لابس عقد من ياقوت نفس العقد مال كل مرة من اشوفه نفس الياقوت