Part 8

384 47 16
                                    

.
.
.

كان لان وانغجي مستلقي على السرير بجانب وي وشيان بينما كان يضع يده على بطنه ببطئ

كان يتظاهر بالنوم " لقد نام انها فرصتي!" تمتم بنفسه ثم حرك جسده ببطئ ورفعه،

وضع ساقه على الطرف الآخر بينما كان وجهه قريب من وجه الامبراطور ،

هذا من صالحي هذا جيد... أ..انتظر هل هو مستيقظ؟! تم القبض عليه، أمسكه لان وانغجي وحاصره بالسرير

" ألم اقل لك بأن تنام؟ هل تريد أن اضاجعك بهذا الشكل!؟" همس لان وانغجي بحدة وهو يضغط ركبته على قضيب وي وشيان .

أحمرت خدودوه ثم صرخ " أنت تجبرني على النوم! انا لا اريد النوم يعني لا اريده كفى! "

مسك يديه ثم رفعها فوق رأسه وبيده الثانيه مسك ذقنه ببطئ يلمسه

" بما انك لا تريد النوم، دعنا ننهي ليلة زفافنا! " هتف بحدة وجدية

أندفع وي وشيان ووضع يديه على جسده بخجل

" لاا! فقط... فقط سأنام حسنا سأنام! " هتف بلهفة ودخل الى داخل البطانية وغط جسده بأحكام

تنهد لان وانغجي وأستلقى في السرير بهدوء ، يريد إتمام ليلة زفافهم ولكنه لا يريد أذية صغيره هو سيفعل اي شيء من اجل إسعاده ولكن ليس أجباره على ممارسة الجنس أول مره.

ربت على ظهره بلطف" وي يينغ أحرص على أبقائي لطيف معك، انا حقا لن اتهاون معك عندما أغضب منك سأضاجعك ولا أريد ذلك خصوصاً انها ستكون مرتك الأولى..."

شعر وي وشيان بالتوتر ومشاعره فوضويه في الحقيقة كان متردداً بشأن ما إذا كان يريد ام لا وكان فضولي بشأن كيف سيكون ممارسة الجنس اول مرة

ألتفت إليه وكانت خديه حمراوان ومتردداً، مسح على عينه ببطئ

" ا...انتظر... سأجعلك تمارس الجنس معي لكن.. لكن بشرط أن تدعني أخرج بحريه ولا تقيدني في جناحك!" هتف بإحراج يأمل الموافقه

أبتسم لان وانغجي ووضع يده على رقبة وي وشيان ببطئ وتملك ثم همس بأذنه؛

" إذ لم تبكي أثناء ممارسة الجنس سأدعك تتجول بحرية في كل مكان تريده، ياو إير! " وضع أنفه في رقبته وكان يستنشق رائحة عطر اللافندر ببطئ

شعر وي وشيان بالخدر مغمضاً عينه ثم أمسك بوجه لان وانغجي ببتسامة ذائبة " لا تخلف وعدك لي"

شعر الإمبراطور بالرضا والحب يأخذان عقله بعيداً

لمس خصلات شعره برفق ثم قبله بحنان على خده، كان يقبل وجهه ثم قبل شفتيه أخيرا كان شعر بالنعيم مع هذه الشفتين اللذيذه! لم يكن قادراً على التحمل

مجددا!

قبله مجددا على شفتيه كان يمتص الأكسجين من وي وشيان الى أن ضربه بخفه على صدره وفصل القبلة وأختلط لعابهما معا

عروس الملكWhere stories live. Discover now