النبؤة الثالثة عشر

41 3 31
                                    

"بسم الله الرحمن الرحيم "

_______________________________نبؤة حلم

للكاتبة: ريم السلامي

لا تنسون التعليق بين الفقرات
و التصويت لُطفاً


مو شَرط الاسم مَضمونه بي تلگا
مَحد لاگي ورده بكوكب الزَهرة

___________________________________

_رتيل: بعدني مو غرگانة بالنوم حيل و احس بديت اسمع صوت بسبسة عند راسي صارت عندي ردة فعل بداخلي بس ما تحركت بقيت استمع

_جُهينة: مشتاقتلك يا روحي اي الحمدلله زينة
انتَ شلونك،
لا لا محد يمي اني و رتيل نايمات بالهول ،
شلون ما تعرفها بنت عمتي عبير المهم عوفني منها شلونك اخبارك

_رتيل: استمرت تسولف بالبداية عادي بعدين طبت بالعميق سويت نفسي انگلب على الجهة الاخرى حست على نفسها و سدت الخط

_جُهينة: رتيل نايمة!؟

_رتيل: ما جاوبت ، گضة الليل شلون ماچان هيَّ نامت و اني و لا عبالك ماخذة علاج و بي صخمان الشباك گبالي من طلع الضو نهضت من فراشي رفعت المخدة ادور للقراصة مالت شعري ما لگيتها

ضفرتو و خليتو بداخل دشداشتي صحيح يگرص بس احسن مما يضل لبست شالي و فتحت باب الكلدور على كيف وگفت گبال المغسلة ادحك على المراية وجهي ليمونة و عيوني وارمات من الم البارحة، غسلت وجهي و طلعت برا ادحك حوشهم

چبير حيل و بي سجر بس السياج ناصي و الي حواليهم قطعة خضرا من الزرع و الفلاحين عندهم تركترات و جريب عليهم البگر و الحلال رحت گعدت على الرصيف و هذي وراثة من امي و شمس مثلي دائماً من يطلع الصبح نگعد على الرصيف او مجموعة بلوك بحوشنة

اضل اتأمل بالجو الصبح و اصفي بفكري قريب الساعة او اقل بس المنظر چان ساحر شروق الشمس من ورا الجبل و نسمة الهوى عجيبة مليانة ريحة زرع و مي نقية حيل غمضت عيوني استنشق الهوا بعمق

گطع سلسلة افكاري و تأملي من تذكرت امتحاني فزيت بسرعة و گبل لا طبيت البيت ادحك خالي خالد و كُميت يحضرون بالجمر و جايبين سمج الظاهر چانو يتصيدون

_خالد: ها رتيل صح النوم شو گاعدة من وكت

_رتيل: هلا خال صح بدنك شبعانة نوم والله التفتت بنظري على كُميت لابس قمصلة زيتونية على تراكو و وجهو طماطية من البرد

_خالد: گالو مريضة شلون صرتي و ليش ما گلتي نشوف طبيب

_رتيل: لا خال تسلم بارك الله بيك ما يحتاج اخذت علاج البارحة و صرت زينة، طبيت على البيت و اني اهز بأيدي حگها عمي مرتو تغار علي هو اذا العيون زرك و الترتيب يبين اخو ابنو الچبير وينچن يالبالي

نبوءة حلم (متوقفة مؤقتاً) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن