.
.
.
بعد جلسة تقبيل انا وسيد جيون، حدقنا في عيون بعضنا البعض بلا حول ولا قوة. كنت أول من انسحب ، وبعد ذلك أزال حنجرته. كانت شفاهه الوردية مصبوغة باللون الأحمر ومتورمة قليلاً بسبب مشاركتنا الحميمة.
تنهد
"حسنًا".
"عن والدكِ وبينيلوب ، أعتقد أن لدي فكرة. علينا أن نجذبهم في مكان ما."
"استدراجهم؟ أين؟"
"منزلكِ."
" لا أستطيع. أمي -"
"ستكون بأمان. أعدك أنها ستفعل ذلك ، لكن عليكِ أن تفعلي ذلك. إنها الطريقة الوحيدة التي سنحصل فيها على فرصة واضحة لكليهما. في النهاية ، يريدونكي."
تنهدت
"لأي سبب ملتوي".
مشى إلي.
"إذا كنتِ قلقًة بشأن التهديدات الموجهة إلى رايان ، يمكنني أن أؤكد لكِ أنني لن أترك أي شيء يحدث للقرف الصغير."
"شكرا"
ضحكت برفق وأومأت.
"إذن ، نحن نفعل هذا الليلة؟" تسائل
أخبرته
"أظن. أمي تقوم بنوبتين".
فتنهد:
"ممتاز".
"فقط أرسلي رسالة نصية إلى هذا الرقم الذي كان يرسل لكِ رسائل به."
" حسنا ..."
كان محتوئ رسالة
التقي في منزلي في حوالي الساعة 7 مساءً ، أريد أن أتحدث معك
هز جون كتفيه
"يبدو معقولاً". "سأتصل بالشرطة بمجرد وصول الاثنين".
"كيف أنت متأكد من أن بينيلوب ستكون معه؟"
تساءلت.
"أينما ذهب ، لن تكون بعيدة. إنه رجل مطلوب أيضًا. لا يمكنه التصرف بمفرده."
تركت تنهيدة مرهقة ووضع جون قبلة صغيرة على جبهتي. على الرغم من أنني كنت لا أزال متضاربًا بشأن كل ما حدث حتى الآن ، إلا أن هذه الإيماءة الصغيرة تريحني بطريقة لم أكن أتوقعها.
أنت تقرأ
LOVE DISEASE
Romance[ S E X U A L C O N T E N T ] لا ينبغي أن تخطئ بيلا في كونها فتاة نموذجية تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا في المدرسة الثانوية. من الخارج ، تبدو أنها شابة لطيفة وبريئة ، ومن المفارقات أن تجد نفسها في مواقف الكبار. إنها تدرك تمامًا أفعالها ، في الواق...
