.
.
.
أغمضت عيناي بقسوة على المصدر الأجنبي للضوء الذي سطع فجأة على وجهي. لم أجرؤ على فتحها لأنني بعد بضع ثوان ، أدركت ما هو مصدر الضوء هذا.
الشمس..
لقد نمت اليله ماضيه عند ايان وها هو يضع قدميه علئ
ايقضته
"ايان ابعد يديك يا رجل"
نهض من السرير . اهتز هاتفي وأخذته على الفور وتحولت الابتسامة التي كانت على وجهي إلى عبوس.
مجهول
"حب الأب يستحق أكثر من أي رجل ستقابليه. استمري في التحدث إلى ذلك الفتى وسأحرص على قتله هذه المرة."
ملاحظة: أخبري والدتكِ أني قلت مرحبًا ، سأزورها قريبًا.
أمسكت بهاتفي ، دون أن أودع ريان. هرعت للخروج من منزل وبدأت أمشي إلى منزلي بسرعة. وبينما كنت أسير بخطى سريعة نحو منزلي ، شققت طريقي إلى المدينة. لقد كانت الفوضى بعض الشيء حيث كان صباح يوم سبت ولسوء الحظ ، كان المشي في وسط المدينة هو السبيل الوحيد بالنسبة لي للعودة إلى المنزل. مررت بجوار مقهى صغير وعندما نظرت لأعلى ، رأيت شيئًا جعلني أتوقف في مساراتي.
"مستحيل."
كان هناك. بينيلوب تولر وأبي اللعين يتقاسمان طاولة معًا في المقهى المحلي. كان يرتدي هوديي وقبعة بيسبول لكنني كنت أعرف على وجه اليقين أنه كان هو لأنني كنت أعرف سلوك والدي جيدًا. عندما كنت على وشك التحرك ، وضع والدي قبلة حميمة للغاية على شفتي بينيلوب ، مما جعلني أرغب في التقيؤ في اشمئزاز تام.
كل هذا منطقي الآن.
كانت بينيلوب عيني والدي بينما كان يتربص في الظل ، ويرسل رسائل مشفرة من خلال معلوماتها الاستخباراتية. كان رد فعلي الأولي هو الركض إلى المنزل وإبلاغ والدتي بالرسالة التي تلقيتها للتو ، لكن بدلاً من ذلك ، سرت في الاتجاه المعاكس.
كان هذا الملاذ الأخير. كنت بحاجة إلى شخص يفهم ما كنت أعاني منه ويمكن أن يساعدني في الخروج من هذا الموقف الذي أنا فيه ، حتى لو كان ذلك يعني ابتلاع كبريائي.
"بيلا"؟ استجوب جون وأنا أقف أمام بابه. مررت به بسرعة وسرت داخل منزله.
"انا بحاجة الى مساعدتكم."
أنت تقرأ
LOVE DISEASE
Romansa[ S E X U A L C O N T E N T ] لا ينبغي أن تخطئ بيلا في كونها فتاة نموذجية تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا في المدرسة الثانوية. من الخارج ، تبدو أنها شابة لطيفة وبريئة ، ومن المفارقات أن تجد نفسها في مواقف الكبار. إنها تدرك تمامًا أفعالها ، في الواق...
