.
.
.
نسم هواء الشتاء البارد من خلال نافذة غرفة المعيشة الخاصة بي. كان بإمكاني سماع زقزقة العصافير ، لذلك علمت أنه كان الصباح. فتحت عيني ببطء واستيقظت على ما اعتقدت أنه مجرد حلم.
"أمي؟"
ناديتها بضعيف .
حركت جسدي المؤلم ببطء ولكن بثبات نحو جسدها ومد يدها.
"حبيبتي"
همست بصوت أجش.
بكيت
"أمي ،".
"لا تبكي طفلتي الجميلة أنا بخير. سنلعب لعبة حسنًا ؟"
"لعبة؟"
قالت وهي تحاول التحرك وهي تتألم من الألم:
"نعم عليكِ أن تجدي مكانًا جيدًا للاختباء من قبل-"
ملأ صوت فتح الباب غرفة المعيشة ولهثت أمي.
قالت على وجه السرعة:
"اختبئي الآن حبيبتي لو سمحتي."
فعلت ما قيل لي وركضت الطابق العلوي على الرغم من الألم الذي كان جسدي فيه.
سمعت صرير الباب مفتوحًا حيث وصلت أخيرًا إلى الطابق العلوي وجاءت مجموعة من الصراخ بعد فترة وجيزة.
"لا تفكري للحظة في أنني لن أعاقبكِ لمحاولتكِ إبعاد طفلتي عني!"
سمعت الصوت المشؤوم يقول قبل الركض إلى غرفتي والاختباء في الخزانة.
رفعت ركبتي إلى صدري وبدأت الدموع تنهمر على وجهي.
"ساعدوني!"
سمعت أمي تصرخ بصوت خافت.
"أمي"
صرخت وأنا جالس بشكل مستقيم.
استغرق الأمر مني بعض الوقت للتكيف مع البيئة من حولي.
أنت تقرأ
LOVE DISEASE
Romance[ S E X U A L C O N T E N T ] لا ينبغي أن تخطئ بيلا في كونها فتاة نموذجية تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا في المدرسة الثانوية. من الخارج ، تبدو أنها شابة لطيفة وبريئة ، ومن المفارقات أن تجد نفسها في مواقف الكبار. إنها تدرك تمامًا أفعالها ، في الواق...
