اكاتبة موج الساعدي
أمارِلس
صوتوا وعلقوا بين الفقرات لتشجيعـي
من طحِت وتراكمن حِزني اعلى حِزني
محد تدنى وهِمس موجود مَتني .
• خَوْد
گـاعدة ولامـة رجلية لصـدري واباوع عليَّ وهوا يتحـرك ينـضف بسلاحـة
لمحـني گاعدة ومهمومة گال
:- اعلـمچ على السِلاح؟
خَوْد:- ليـش!
:- تحتاجـي
هـزيت راسي بـلا احترم قراري وصار بعيد عني ينضف بـي ، ضليت صافنة وافكـر اللي سويتة صَح لو غلـط؟
أكيـد غلط لأن شـاردة من اهلـي بس همـا جبروني ، ومن جهـة مو غلـط لأن اني حالياً يم زوجي
مالِك، اي زوجـي، اختـاريت اتزوج علمـود احمي روحي! احتمـي بغـريب من اهلي؟
فلـاش باك
گمت بكُـل هدوء لِبست فُستـان وخليت مكيـاج واتعطـرت ، رُغُم الغَصَة اللي بداخلـي ، امي ماطِلع اربعينهـا وهسة ابوية يريد يعقـدلي على اديب؟ بوكـتها تمنيت اشوف الموت ولا اشوف اديـب من گد ماكرهتة! ربتـة بأيدها هيچ يجازيهـا؟
هـيل تباوعلي مصدومة
هيل:- كُـل عقلـچ خَوْد راحح توافقينن؟؟
خَوْد:- شكـو بيها؟
هيل:- على الاقل چان فكرتِ بأمـچ يااا صلفةةة
ما اهتمـيت لكـلامها اجتي يمي تهز بكتفي
هيل:- لعبـة منچ هاييي موو؟؟
صفـنت بوجهـي شوية وكأنها استوعبت ابتسمت وگالت
هيل:- ملعـونة
خَوْد:- بعـدين راح تعرفين كُلـشي
اتقـدمت حضنتها بادلتني وباستني
خَوْد:- ديـري بالچ على روحچ هيل، ذولـة وحوش، اي شي يصير احچي لـمالك
طِلعت گعدت علـى الكُرسي والشيـخ بالاستقبال جايبي علمود يعقدلنا عساس
بـدة يردد آيـات قـرآنيـة ويحچي اخيـر شي سألني
:- خَوْد باسـم **** هل تقـبلين الزواج من اديب *********
كَمـل كلامـة واحس صار زلزال من كَمية الطـلق اللي انـرمـة الشبابيـك اتفلشن النسوان يصرخـن واديب من الاستقبال يصيح ديـروا بالكم عليها
انفتح البـاب وفات واحد متـلثم جَـرني من أيدي ، اتوقـف الطَلق صـارت عَمتي گدامة تمنعـة ياخـذني
دُركـان:- دمـشي منـا لو العب بيـچ دعـابل
هـيل عافت كُلشي وخـربت بالگـاع من الضحك صـارت گدامنا چان تگول
هيل:- هـذا اللي ضحـة بروحة علمودي مو؟
دُركـان:- بـاع الثقـة
خَوْد:- اي هوَ
هيل:- من اگُـلك باتمان لاتزعل، الله يوفقـك سويتلنا اجواء
أنت تقرأ
الطَـسَـم والدَعجـاء
Misterio / Suspensoضَلام دامِس غُبار مالي المكان أصـوت أدوات التعذيـب وصوت الصـراخ الناتج عنها صـراخ وقـذف بالشرف ناس لاتـَعرف معنى الرحـمة ولا تَعرف معنى الرجولـة حَيـوانات على هيـئة بشر هـذا أقل وصـف يوصفهم قَلبهم كالـحِجار يَعتقـدون أن لا شَخص يفـوق قوتـهم ود...
