منتقم وغريبه
بقلمي_فاطمه 🦋
تصويت وتعليق بين الفقرات🤎
___________________________
ثگل وجهك يخوف لو زعلت وياي
صوت و يطلع من بيوت مسكونه
____________________________
هاجر:كلها شهكت وكامت الولد طفرو يركضون ماكدر اوصف المنظر من الرهبه صياح الولد وصائب الي ذب نفسه وراها خلانه كلنا مصدومين التمت الناس من سمعتنه تريد تعرف شكو ماخلونه نقترب منهم بس نشوفهم ملتمين عليهم احس نفسي راح يغمى عليه من جهه عذراء الي خبصتنه بجيها ومن جهه البنات الي وجهن صوفر من الخوف مرت دقايق مثل الموت علينا
اجوان: احس بضربات على خدي كفيله اطلعني من الظلام الي حاوطني اسمعه يصيح بيهمصائب:كعدت كعددت الحمدالله
صادق:شو وخر عنهااا خنشوفهااا
صائب:كعدت والله كعددت سويلي طريق صاااادق خل اشيلها للسياره بسرررعه
صادق:اي اي
هاجر :طلع صائب شايلها من بين الهوسه ركض بيها للسياره وصادق وراه اجانه فضل يركض
فضل:امشن بسرررعه للسيارره تحررركن
هاجر:مشينه نركض وهو ورانا يصيح صائب كبالنه صعدها صاح على عذراء راحتله تركض رحت وراها والبنات صعدهن فضل بسيارته
صائب:بسرعه صعدي يمها وخلي راسها عالي لاتخليها تنام هاجر غطيها زين
هاجر:صعدنه يمها كوه تجر النفس مغمضه عيونه وتشهك وجسمها يرجف عذراء حطت اديها جوه راسها واني اغطي بيها ملابسها مبلله ولازكه على جسمها صعدو الولد السياره حسيته راح اطير بينه من كد سرعتها صادق يصيح بصائب وهو ولا مهتم
صادق:يمعود غركت هيه تريد تموتنه كلنا تضامن وياها
هاجر:ماحجه شي بس يهز براسه مثل المتحلف باوعلي بالمرايه وحجه بنتر
صائب:غطيهااا غطيهااا عدل
هاجر:درت وجهي عليها اعدل بملابسها شفتها صارت زركه وترجف بشكل مو طبيعي عذراء بس دموعها تنزل بسكوت دك موبايل صائب انطاه رفض ورجع مره ثانيه يتصل وهو كلساع ويرفض لمن بزع منا جاوب بس حجه الطرف الثاني وهو كام يصيح ويفشر عليه سد الموبايل وشمره
صادق:شكو شبيك
صائب:البضاعه ولك اخ البضاعه حاجزينها
صادق:ليش
صائب:مادري صايره هوسه
صادق:علكيفك هسه نفتهم منهم
صائب:شتفتهم شتفتهم من مصيبه لمصيبه
وهايييي ترررريد تنتحررراجوان:ترى زلكت رجلي شسوي يعني
صائب:ارتاحيييتي هسسسه من امه محمد كلها شافت جسمج
أنت تقرأ
منتقم وغريبه
Mystery / Thriller-حاول..! أن يعصر عظامِهُ فِي فراشه، حاول أن يدفع لياليَهُ الموحشةَ إلى المِقصله، لا يمكنُه النومُ، لا يمكنُه الكتابة، لا يمكنُه اليقظة، أشَباحُه تتقدم إلى الغُرفة وتتمدد على السريرِ..! صقورٌ ترعى فِي عينيهِ بمسرةٍ، قريةٌ بكاملها ترتجفُ فِي أحشائِه...