منتقم _وغريبه
بقلمي _فاطمه🤎
تصويت ...وتعليق بين الفقرات 🦋
_______________________يوم الموآدع نسوني
وحتى روحي المشت ويآهم
نست مآودعتني
______________________اجوان:اخذت السويج وركضت لسيارته مستعجله اسمع بس خالتي والبنات يصيحن وراي موكف السياره بباب الشارع شغلته وطلعت بسرعه بس اريد اوصلهم راح يغصبوهه محد وياه ياهو الوصلني الهم
هاجر:طلعت تركض ماعرفنه شبيه طلعت وراه امي تصيح صادق من شافه هيج طفر ركض وراه بس مالحكه بسرعه شغلت السياره وطلعت منعرف وين راحت واكفين بره منحس غير طبكت سياره صائب هو وفضل استوهم اجو من الشغل ركض صادق صعد بالسياره مالتهم ماعرفنه شحجه وي صائب كبل شخط السياره وطلع طبينه جوه امي أحواله تخربطت وجهه صوفر زوجات عمامي ضلن يحجن عليه شلون هيج تطلع متستحي والمشكله عمته سهام وياهن تغلط عليه وتصيح مامربايه هايه من الشارع انكسر كلبي عليه عليه عمته وهيج تحجي عليه عذراء اخذت امي لغرفته لان بعد شوي وتوكع علينه باوعت على بيبي اشرتلي اروحله رحت كعدت يمه حجت علكيف حتى ميسمعن
ياسمين:بيبي هاي البت موش بت عدنان وهناء
هاجر:ايي بيبي هيه
ياسمين:مااجو أهله عليه أخذوه ليش ضاله لسه
هاجر:ماعرف والله بيبي اخوه كال تبقى يم عمته فتره واصلا امي متخليه تروح
ياسمين:موش هاي عمته متريده وامج ليش مجلبه بالفرخه
هاجر:ماعرف والله بيبي
دارت وجهه على جناينه رزلتهن حتى سهام رزلته رزاله معدله خلته ضلت تخوزر بعيونه تريد تحجي متكدرفضل:اول ماطبكت السياره اجه صادق يركض صعد يلهث
صائب:شكو شبيك؟؟
صادق:البنيه شخطت السياره وراحت مالحكت بيه
صائب:يابنيه
صادق:بت عدنان
فضل:فتح عيونه صائب مصدوم شخط السياره ولحكه
فضل:يمعود على كيفك لتكلبنه
يسوق طاير بينه اصلا ماسمع شكلت عيونه انكلبت حمر لمحنه سياره صادق من بعيد بس لمحه صائب طار وراه وهي مامقصره بالسرعه نريد نلحكه ماكو سرعته جنونيه طبت بمنطقه****طبكت سياره كبال بيتهم الجديد شلون اندلته نزلت تركض وكف صائب السياره ونزل يركض وراه دفعت الباب وطبت نزلنه اني وصادق وكفنه يم بابهم شويه وصار الصياحاجوان:طبيت اركض للبيت دخلت الصاله لكيت ايات وامه كاعدات ويمهن نسوان انصدمن بشوفتي وخصوصا ام ايات وجهه صار اصفر رحت ركض على ايات ماهتميت لا لامه ولا للنسوان الكاعده اجتني تركض حضنتني وكامت تبجي
حسيت هذا الحضن محتاجته من زمان حسيت رجعتلي عائلتي بعدته عني امسح بدموعه
أنت تقرأ
منتقم وغريبه
Mystery / Thriller-حاول..! أن يعصر عظامِهُ فِي فراشه، حاول أن يدفع لياليَهُ الموحشةَ إلى المِقصله، لا يمكنُه النومُ، لا يمكنُه الكتابة، لا يمكنُه اليقظة، أشَباحُه تتقدم إلى الغُرفة وتتمدد على السريرِ..! صقورٌ ترعى فِي عينيهِ بمسرةٍ، قريةٌ بكاملها ترتجفُ فِي أحشائِه...