- عمَـل مُشتَـرك- بـ قَـلم الكاتِـبة : زَيـنَــب مُـحَـــمد و لَارا الرُبيــعي ،
- البِدايــة : 2024/7/4 ،
- بنات عَـلقوا بيت الفقـرات وتابعوا الحساب علمود استمـر 🩶.
- حـُبـَك يـَبـَعد الروح غَير كياني، اشرب عرگ بجفاك حسبالي راني
استَـمتعـــعوا نَجمــاتي !
_______________
- الشيخ وارث : اي شيخنا ، انصحك تستعمـل القانون بقضيتك راح يجيبلك حقك وزيادة واذا تريد شخص يمشي بالقضية حفيـدي قَـوس مَوجود ،
باوعت على الشَـخص الي يأشـر عليه يعني اسمـه قَوس .. وين اكو هيج أسـم ؟
اجانـي صوته وهو يَـردف بصوت خَشـن وحسيته مليان ثقـة بنفسه ليش هيج واثق ما ادري والله ابو طبـرة ..- قَـوس : اتشـرف بأنـي امشي بقضيتك شـيخ بس اقبل والسالفة كُلها مَحلولة خلال اسبوع
ويجيك حَگ ابنك مرَبـع راضي ؟الشيخ حسيتـه متردد بس بعد نقاش دخل بي هو والي وياه اتفقـوا انو يحلون المشكلة بالقانـون واذا ما انحلـت ياخذون الي قتل ابنهُـم ويحلون الموضوع عشائريـاً وأهـل الولد همين وافقـوا ، بعد كلام هواي قَوس جان ساكت ومركـز علية بس واني خازرتـه أريده يبعد عينه ماكو شكد صَـلف هذا !!
عود ابن شيوخ وبالك عنه والله يا الله شلون عالم
صدمنـي من اردف كدام الكُل لجـدي
وهو يباوعلـي بخُـبث- قَـوس : حجـي حَمزة من دخلنا شفنـا واحد متلثم بشماغ هذا ابنـكُم ؟
جدو توتـر شوية بس تفادى الموضوع وغطاني زين بضهره
- حَمزة : اي ابنـي هذا ابن اخـتي الصغير بعده بـ اول متوسط
- قَـوس : اي خوش خوش ، على كُـل حال يلا احنا نتوكـل ورانـا شُغل
كام هو والبقية كُلهم كاموا وراه جدي رادهُم يبقون بس گالوا ما يكدرون وراح يزورونه بوقـت ثاني اني انهزمت دا اروح جوة البيت جان انرطـم بـشخص رفعت راسي وشفتـه هو ابتسـم بجانبية وتكتف
اني خـزرته وركضت للبيـت ما احجيلكُم هي الركضة ركضـة كمت اكمز علمود اوصل للغرفـة شفتهم من الشُباك صعدو بسياراتهُم وراحت السيارات اني ارتميت على الجرباية افكـر شلون كشفنـي واني جنت مغطية حتى شعري ؟ الفضول راح يُكتلني بعدين ليش جدو ما حاجيلي عنهُم ؟
قاطع أفكاري صوت التلفـون شفت على الأسـم رُوز نسيت اني غلقت التلفون بوجهه اكيد خايفين
رديت عليـها واجاني صوتها القلقان- روز : جُلنار شنو صوت الطلق هاذك خوفتينا عليج هواي
- جُلنار : لا حبيبتـي ما بية شيء والله عركة مال جواريننا
أنت تقرأ
سِــهامُ الأَنتــِقام " القَــوس "
Mystery / Thriller- فَـقط السِـكون هوَ الطـاغي الوَحيـد داخل تلكَ الغُرفة دَامـِسةُ الظَـلامِ التي يُنيرُها فقط نُـور الشمعـة ، ثَـلاثُ فتيــاتٌ يتوسطــنَ الغُرفة مُمسِـكاتٍ بأَيــدي بعَـضهُنَ بأحكـام ينظرُنَ لِمُنتصف المُثلث الذي يصنعنهُ بأبتسامة هُناك قد وضعن...