تأوهتُ بعُمق شدِيد اِثر مَهارتِه
اللهي هو مُحترِفٌ جِداً.لقد مَزقني حَرفياً.
هَدأتُ انظُر للسقِف بلُهاثي وفجأه
تخبطّتُ على السَرير بعبوُس
شدِيد مُتذكِراً امر والِدي ان
اعُود لكوريا.كوريَا اللعيَنه .
كيف سأعودُ لها وقدماي لم
تطَأها ابداً! لِتسعةَ عشر
سنه!مُنذُ وِلادتِي .ولكِن ها انَا سأعُود اِليهَا
إجبَاراً.ودعوني اُخبِركم يارِفاق،انآ
حقاً بلا اخلاقْ ، أخلاقِي
نسيتهآ علىَ اسِرة الرجالْ
الوسيمين الذي كانُو يحشرون
قضبانهمُ بداخل مؤخرتي، وانآ
حقاً اُحب كوني بلآ اخلاق بذيءُ
اللسان مغرور ومُتكبر.كُل ما افعلهُ هو المُضاجعه
والمُضاجعه والمُضاجعهْ، اعيش
لأجل هذآ الشيء ، اعيش
لاصطياد الرجال واذلالهم
وممارسة الجِنس معهم والتمتع
قليلاً ثم ركلهم بعيداً اُحب
اذلال الرجال واهانتهم
ومُعاملتهمُ كالكِلابلأنهمُ في الحقيقه كلاب
بلا عُقولكُل مايُريدونه جسدي الذي
لايحصل علىَ شرف تذوقه
الآ النُخبه مِن الرِجالوليس الفتيان .
لأنني اكره الفتيآن.
واُحب الرِجال .
وهُنالِك فرق صدِقوني .
فالجميع يقع لي ، لا احد
يستطيع مُقاومتي،الجميعُ
يتمنىَ الحصول علىَ جسدي
والنظر الىَ وجَهي، الجميعُ
بدون استِثناءالجميعُ يشتهيني وكأنني قطعة
حلوىَ لذيذه لايموت طعمُهآ
مهمآ امتصصتهآتركتُ حياتي المُمتعه وكُل
شيء بإمر من والدي المُترهل
واختي الغبيه لأكمل جامعتي
هُنا تحت تدريس اخي الذي
لم اره يوماًكُنت اتأفأف كثيراً على
متن الطائرة أأكل الفاكهه التي
أمامي بضجر ، فحتىَ ان غضِبت
يجب ان لا أهمل جمالَي
الفريد، فهو عهد قطعته علىَ
نفسي منذ ان نظرتُ للمِراءة
بعمر الخامسه وعلمتُ انني
سأصبح فاتناًوصدقوني لن تجدوآ شخص
علىَ هذآ الكون بجمالي
الاخذ للأنفاسبالطبع انآ الملائكي
جيُون تايهيوُنغ .ولطالمآ شبهُوني بالشيطان
ذو الجمال الملائِكي.ولكِن شيطآن بقامه
قصيَره ، آه يا اللهِي لمَ
انا قصيِر جِداً لهذه الدرجَه !
أنت تقرأ
عاهِر tk
Fiction généraleالروايه محذوفه تتم إعادةالنشر "إذآ زوُجتك لاتُمتعك يا اخَي ، انا سأفعل" جيون تايهيوُنغ اَحببتُ اخي حُباً مُحرم قذِر به مِن الدناسه والنجاسه والقذاره كماً هائلاً لاتقبله الدِيانات ولا تقَبله العقول . ودعوني اُخبرِكُم ب سِر .....انا لستُ آسِف Top...