تصويت و مُتابعة لُطفًا .
- هوس العَاشقين
- أيڤار حَمد .⊱──────────⊰
أنا الأن أرغُب في الرَحيل
أصِبح المَكان ليسَ مَكاني أبدًا
أشعرُ بالوجَع والوحده والأنِعزال
عَن العَالم حَتى بين أصِدقائي
أشعُر بـ أن طاقتي أستنزفت وأنتهت رَغبتي
في نزول دُموعي تَزداد ولكن دموعي جَفت
أرغب في الرَحيل دون أي اثر
حتمًا أن اجعل الجَميع يَنساني
عَندها أنا سَارتاح فَقط عندها
سَأشعُر بحياة جَميله أنا لا أنتمي الى هُنَا
على الأطلاق كُل ما أكتسبهُ هوَ دموعًا مَكبوته
حَتى أتت عَلى شَكل
كوابيسًا مُنتكره بـ هئيه ظلي .﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋
˝ أيلان ˝
دگيت الباب بگُل قوة وفتح الباب اخوهاا واباوعع على مريمم بالگاع مشمورة وفتت ارگُـض عليها واعيط مريممم شبيجج وميار گاعده بصفهاا وحالتها حالة وخشمها ينزف ..
أيلان : علييي مجايي تشوف تعال ساعدنيي ندويهاا للمُستشفئ
ميار : أيي فدوة وتبجي وتباوع على أجود
علي : نريد رجال چبير !
أجود : مو بعينك ؟
علي : انتَ رجال ؟
أجود : رجال وغصب ما عليگ
علي : ساندنهاا وجيبنها على سيارة
- ساندناها اني وميارر بدفرات وأجود يعيط علي بس يشمر عليَّ صعدنا بسيارة واردڤ علي ..
- وين اهلچ ؟
ميار : طالعوا ما اعرف وين
علي : هايَّ ليش هيچ
ميار : اخويَّ ضربها
علي : انوب يگُلي رجال ابن الگلب
أيلان : علييي صدقة لربگ يلاا البنت راح تموت
- صعد علي بسيارة واتجه للمُستشفى وصلنا وگال لدگاترة هايَّ يمي وطببناها وأتصل أبويَّ ..
- هاا بنيتي تأخرتيي
أيلان : باباا صديقتي تخربطت وهسه هيَّ بالمُستشفى واني يم علي بعد شويَّ نرجع
- شنو يا صديقة
أيلان : باابا حباب والله هوسة مجاي اسمعلك بعد شوية نجي وافهمكم .. سدة ابويَّ من يما .
ميار : هيَّ أتصلت بيچ واجيتي ؟
أيلان : لا اني اجيت
˝ علي ˝
- طبيت للغُرفة الي بيها مريم ، وشفتها فاتحة عُيونها بس حالتها مُتدهورة واشوف الگدمات على ايدها وصايرة على لون ازرق ، ها شلون صَرتي ؟
أنت تقرأ
هوس العَاشقين
Phiêu lưuعَشقها وكأنها أخر نساء العالميـن لا يأتي مثلها شبيهٌ في كُل هذهِ السنين آنينٌ و آنيـن ، يتبعهُ حَنيـّن غارقٌ في قاعٍ يُسمى .. " هوس العَاشقين " فَـ باتَ يُحاول السيطرة عَليها بإدراك شيئًا فَشيئًا يسيرُ في وسط الهَلاك