تصويت و مُتابعة لُطفًا .
- هوس العَاشقين
- أيڤار حَمد .
↝↝↝↝↝↝↝↝↝↝"لا أحد يشهبكِ"
أسَتيقظتُ صَباح اليَوم وأنا بالحاجه لكِ
هَذا الصَباح كان مُهمل
كـ ورقه وضعت عَلى الرَصيف
لم أسِمع صوتكِ؟
كُل الذَين قالوا لي صَباح الخير لا يشبهونكِ
كلماتهُم لا تأسِر قَلبي
لا أعرُف أُعبر عَن حُبي لهُم مِثلكِ
لايجعلوني أبتسم بَعد رسائلهُم
مِثل ما أنتِ تجعليني أبِتَسم
حَتى أناملهُم لاتَشبهُ أناملكِ
وَعيونهُم لا تَلمع كما أرى عيونكِ
مِثل ما أرى نجومًا في السَماء
لَم أشُعر مَعهُم بشيء كما شَعرتُ مَعكِ
وأنا عصفوره أُحاول الهِروب
مَالِحون يَنقصهُم الكَثير
كُلهَم حاولوا في تَقليدكِ وأن يَكسبوا حُبي لهُم
يَاعَزيزتي،لكنهُم فَشلوا فِي ذلك .﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏
˝ أديم ˝
- طلعنا لشارع العام دستلها بعد ما احس على نفسي وصار گدام السيارة ولد دحگت الگُل جي يُرگض نزلت على سريع ادحك الولد بس يبجي ما دحگت دم او متأذي تگلطت عليَّ تلمسته ما بيَّ شيء اردڤ رجال چبير بالعُمر .. انتبه يا وليدي جدامگ جان راح الولد
أديم : إن شاء لله خالو
- اخذوا الولد رجعنا اني وابويَّ على سيارة
ابو أديم : انتبه انتبه لا تفين حظنا شبلاگ
أديم : والله حجي منتبه بس هوَّ منجلب وين أگو لعب بالشوارع ..
ابو أديم : بالهين با بويّة شجاك اهم شيء ما صارلو شيء وابتلينا..
- رجعنا على بيت أتصل أبراهيم اردڤ هلا بة أخوي
أديم : هلا بيگ حبيبي
أبراهيم : اليوم الخطوبة انتظرك ، تعال للبيت منا هنا نطلع للقاعة
أديم : يولل والله عندي شچم شغلة يجوز ما اكدر اجي
أبراهيم : والله ازعل عليگ إذا ما تجي هيَّ ساعتين وروح
أديم : يلا عجل مسافة الطريق
- ناديت طيبة ..
طيبة : هلاا عيوني
أديم : اريد دشداشي السودة والغُترة وينهن
طيبة : موجوده بالگنتور وين تا تروح يُباا ؟
أديم : ما أكو بالگنتور شوفيها عند محمد ، خطوبة صاحبي عزمني
طيبة : ها الف مُبارگ ، هساعع اشوفها
- راح تجيبها على ما سويت ساعتي جتني بيدها الدشداشة اردڤت .. هاگ هايَّ جانت بگنتور محمد
أنت تقرأ
هوس العَاشقين
Adventureعَشقها وكأنها أخر نساء العالميـن لا يأتي مثلها شبيهٌ في كُل هذهِ السنين آنينٌ و آنيـن ، يتبعهُ حَنيـّن غارقٌ في قاعٍ يُسمى .. " هوس العَاشقين " فَـ باتَ يُحاول السيطرة عَليها بإدراك شيئًا فَشيئًا يسيرُ في وسط الهَلاك