تصويت و مُتابعة لُطفًا .
- هوس العَاشقين
- أيڤار حَمد .
↝↝↝↝↝↝↝↝↝↝وجهچ گمر والليل ظل بعازتچ .
و آنه يطشرني التعب و عيونك تلمني .
﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏ ﹏- ألا ما حيادر جرني من شعري و ضربني راشدي من قوته حسيت خدي نشلع ...
حيادر : حيوانننههه شنووو تحضنههه و انتت أديممم ، شنووو ما تحسسس على نفسككك؟
أيلان : صافنةة احس روحيي تفشلتت كدام حيادرر و اول مرة يضربني هيج رغمم دائمًا يرزلل أباذُر لأن يَمد إيده عليَّ
حيادر : جرييتها من إيدي فوتتها على الغُرفة سديت الباب حضنة وجهاا بـ إيدي دموعهاا بدت تنزل ..
- أيلانننن حبيبييي اسفة و الله مو قصدي أذيجج بس حقييي ما شفتي شلون ضامج ؟ كدام عينيي
أيلان : بسس مو صوجيي ردت ابعده عني بس ما رضى
حيادر : لا تجيننن يموو حياتيييي اني علئ مودجج بعددد بـ حياة المراهقةة ما تدرين بـ نفسجج شتسوينن لازم احد ينصحج ما عندج غيرييي يولي
أيلان : و تضربني !
حيادر : تنكص الإيد التضربجج بس غلطتجج نرادلهاا چتلة هَم
أيلان : وخرر عني
حيادر : مو بـ گيفجج اوخررر ترى غلطط و حرامم تالييي أيلانوو
أيلان : ما تكولل على روحگ ! ويا بيادرر
حيادر : انيييي احبهااا و الگُلل يدريي و ما ضل شيء و اخطبهااا انتمم شنو ؟ تحبون
أيلان : ماا احب گلل احد ، وخررر
حيادر : و گل عادهه تجاوبيني نفس الصخامم الجواب و الگِيهمم احضان و دنياا مگلوبه
أيلان : يلا هاي هي اسفه ما تنعاد خلي اولي ؟
حيادر : اسف گلبي انتِ لا تزعلين مني
أيلان : ما زعلانة تريد شيء !
حيادر : سلامتج
- طلعت مُتجها على المغسلة غسلت وجهي مشطت شعِري و الناس بدت تروح احس الضوجة وصلت لـ خشمييي ، و هَم حقة حيادرر يشوف اختة بـ إيد ولد غريب ؟ بس يلا هم زين بس حجة على الحُضن ما شافة من باسني جان صرت عار عليهُم امدانيييي أي و الله ، عرفت حيادر مو هين راح يگلبها عليه بس ما ادري شعجب سگت هل مرة هوَّ من النوع العصبيي يحترك و ما يقبلل الجذب يحب العدل دوم ..
- طبيت للصالة ما ضل بس اهل بيادر و اهل علي همست مريم رميم و اخوانها رايحين ...
مريم : ترى بيادر و أيلان يضلنن هناا
بيادر : عزااا عليمن ولجج ليش نضلل
مريم : شنووو لعد اروح وحدي لـ الصالونن و الله اخافف
أنت تقرأ
هوس العَاشقين
Aventureعَشقها وكأنها أخر نساء العالميـن لا يأتي مثلها شبيهٌ في كُل هذهِ السنين آنينٌ و آنيـن ، يتبعهُ حَنيـّن غارقٌ في قاعٍ يُسمى .. " هوس العَاشقين " فَـ باتَ يُحاول السيطرة عَليها بإدراك شيئًا فَشيئًا يسيرُ في وسط الهَلاك