اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
__________________________________
«8:00»
«Morning»
مجتمعون على الطاوله و لينو يضع الأطباق على مائدة الطعام و رفع رأسه و نظر إلى هيونجين و قال.
( ياهيونجيناذهبلايقاظيومي ) تحدث بنبره هادئ وهو ينظر إلى الأطباق
نظر هيونجين إلى لينو و قلب عينه و عبس و قال (تشولماأنابالتحديد؟؟) عقد ذراعيه و عبس و نظر إلى الطعام
رفع لينو ناظره إلى هيونجين و نظر إليه بنظرات حاده و قال بهدوء (أظنشخصمامتشوقإلىالمناديلصحيح؟)
غضب هيونجين و قلب عينه و استقام و قال (حسناحسناواللعنهعليك) استقام من الكرسي و تحرك نحو الدرج و كان يمشي بطريقه غاضبه و كان أصوات أقدامه ضخمه و مزعجه للغايه و كل من في المنزل يستطيع سمعها قام بوضع يداه في جيب بنطاله و صعد للطابق العلوي بغضب و كان يعقد حاجبيه
ضحك لينو ضحكه مكتومه و جلس و نظر للآخرين و ضحكو جمعياً معاً و كانو جالسين ينتظرون يومي و هيونجين
*للرجوعإلىهيونجين*
صعدت. الدرج بخطوات. مزعجه و تنهدت بعمق و مشيت عبر الممر و عطفت يمينا و وصلت إلى غرفه يومي و نظرت للباب و تنهدت و رفعت يدي. و ترددت كثيرا ولكن طرقت الباب بلطف و انتظرت لينفتح الباب و لكن لم اسمع اي صوت و اقتربت من الباب و وضعت أذني على الباب و كنت استمع ولكن سمعت اصوات تحركات على السرير و كان شخص ما يتالم و يتنفس بصعوبه طرقت الباب بقوه وانتظرت بصبر و انفتح الباب بهدوء ......
*يومي*
كنت اتالم بالسرير و أتقلب و ابكي من الالم الذي اشعر به و حرارتي مرتفعه بشكل مرعب و جسدي يولمني و كنت اسمع اصوات طرق الباب و لكن لم استطيع الوقوف على قدمي ابد و تشجعت و كنت افقد توازني و امسكت بمقبض الباب بهدوء. و فتحت الباب و نظرت و كان هيونجين .......
*هيونجين*
نظرت إلى يومي و اتسعت عيني من منظرها كانت عيونها متورمه من البكي و حمراء للغايه و جسدها شاحب و شفتيها شاحبه وخدها ملطخ بالدموع ... اقتربت بلطف و وضعت يدي على جبينها وقلت ....
(يااا؟؟ماهذا؟؟ماذابحقالجحيم؟انتِتحترقين؟؟) جبينهاً ساخن للغايه و يبدو و كانها في قدر ساخن نظرت لها و كانت تفقد توازنها و وضعت يدي على خصرها و سحبتها إلى حضني و قلت
( مهلا،مهلاتمسكنيبيجيدا ) احدى يدي على خصرها و الاخر على خدها و كنت أداعب خدها بلطف
*يومي *
رفعت عيني له و كنت اشعر بالضباب و اشعر بالدوران و أمسكت بقميصه بيدي و تشبت به و اغلقت عيني و اغمى علي
*هيونجين*
اتسعت عيني و حملتها بين ذراعي كالعروس و احدى يدي تحت ساقها و الاخرى على ظهرها و راسها على كتفي و قلت،
( هيً،يومي! استيقظي!!ماذابكاللعنه! انتِساخنهللغايه ) تشبت بها جيدا و نزلت بسرعه بالدرج و كنت قلق للغايه و بشده و خائف عليها كثيرا
..............
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.