part 5"لما تفعلين هذا"

971 27 9
                                    

بليز دعم لحتى اكمل الرواية . بدعمكم رح اشعر انو تعبي ما راح لحالو
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

rod pov

لقد نزلت للاسفل لكي اتفقدها ان اكلت ام لا و قد اقسمت انني لن اتساهل معها هذه المرة و كما توقعت . اخبرتني الخادمة انها لم تاكل اي شيئ لذا لا تلم الا نفسها
صعدت الى الاعلى و انا اتوعد لها . وصلت غرفتها متحيرا ان ادق الباب او لا . لكنني لن افعل . ليست في فندق و لست خادما لها و ليست ضيفة عندي

لم البث ثواني حتى فتحت الباب و كلي غضب
و اردفت بدون ان الاحظ ماذا تفعله
"اتضنين انكي في فن....."
لقد انصدمت من الذي تفعله . انها تحاول الانتحار . اتظن الامر سهلا لهذه الدرجة . الهذه الدرجة تريد التخلص من نفسها

rod pov end

من خوفها منه حملت نفسها بسرعة و اتجهت الى النافذة و لكنها لم تنسى حمل الشفرة معها بينما تنظر اليه بخوف و هلع او ربما رعب. فهو حقا يبدو مخيفا

ثواني حتى شعرت به يقترب منها بسرعة و ينزع من يدها الشفرة بقسوة حتى جرح اصبعها .

نظرت اليه بقهر . الا يريد قتلها . الن يقتلها في نهاية الامر . لما لم يسمح لها . الهذه الدرجة تريد الحياة تعذيبها . هي لازالت صغيرة لتتحمل كل هذا الالم .

هذا ما كانت اعينها تقوله بينما تنظر اليه تحاول فهم نظراته

"هل جننتي . قتلكي سيكون على يدي "

"هل تستمتع بهذا حقا . هل الحياة تحبك لهاته الدرجة لكي تسمح لك بفعل ما تشاء "
" يمكنكي القول"
"اريد ان تحقق لي امنية و تتركني اموت الان
"لست الجني في فلم علاء الدين لاحقق امنياتك
بالاضافة الى ان حياتك او موتك سيكون قرارا باصداري انا و ليس شخص اخر"
"ليس الان"
لم يكد يستوعب المغزى من كلامها حتى اختطفت الشفرة من يده و وجهتها نحو يدها و لم تتردد لثانية خوفا من فشلها و فعلا قد قطعت شريانها و هي تبتسم

تبتسم ابتسامة تظنها ابتسامة النصر على الحياة ،لكن ماذا لو ان الحياة تخبئ لها مفاجئة

ثواني حتى تشوشت رؤيتها و شعرت بصداع في راسها .
تلاشت ارجلها و كادت تقع على الارض

لكن يده كانت اسرع و قد حاوطت خصرها بسرعة بينما يجذبها اليه

. ينظر لها ٫يحدق في ابتسامتها التي لازالت مرسومة على وجهها . يشعر بانفاسها التي تسلب

عشيقة الزعيم/boss mistressOù les histoires vivent. Découvrez maintenant