كاتبه: سلسبيلآ الأميـن
" فــتـاتـي الـصغيــره "
ًكيفَ أتوبُ عَنْ عـينكَ
و أنا فِي غَرامِها قِد إبتُليتَ...............
عليك كشف سرها لاتصمتي !
قومي بالهروب أستيقظي استيقظي انها ورائكي سوف تقتلك !
سأقوم بقتلك لا خير في وانتي لازلتي حيه ترزقين !
.
.
.بدئت بفتح بنيتاها ببطء لتشعر بصداع شديد وعدم توازن لترا امامها شخص ضاخم يجلس بجانبها وكان ممسك ذراعها الأخرئ وكانت ملامح تتدل علي قلق وخوف لكي تدحرج عيناها يمينا ويسار لترا بعض اشخاص ايضا يقفون امامها وعلامات القلق تترسم عليهم فهم لم يفهمو ماذا حصل لها فجأه حتي يقطع صمت وشرودها صوت تعرفه جيدا
" صغيرتي أتسمعينني هل انتي بخير؟ "
رمشت عيناها بسرعه لتحاول استيعاب ماذا يحصل الان امامها لكي تسدير برأسها يمينا وتجد ماكس يتفقدها بعيناه والخوف يملئه لتقوم فجأه بأحتضانه بقوه وتقوم بلف ذراعيها علي رقبته وتتشبت به بقوه كأنها تحاول حمايه نفسها من شيء ماا يلاحقها او يخيفها ، ليضع ذراعه علي ظهرها ويقوم بتربيت عليه ببطء ويهمس في اذنها بكلمات مهدئه يحاول ازاله خوفها لكي يحاول فهمها ماذا قد حصل لها منذ قليل فهي تبدو شاحبه بعض شيء كأنها مرتعبه من شيء ماا قد حصل معها تبدو علي غير عادتها
" اهدئي لابأس لأباس دادي هنا لاداعي للخوف لن يتجرأ
بلمسكي احد وانا موجود "قامت بدفن رأسها في عنُقه عندما سمعت كلامته الحنونه تلك فهي لاتشعر بأمان الا عندما تكون بجانبه فهو مسندها وحيد كما تظن هيا بين انظار الاخرين الذي يحدقون اليها بأستغراب ، حتي بعد دقائق تقوم بأبعاد نفسها عن احضان ماكس وترمق بعيناها الي مايكل وجيسكا ووالداها الذي كانو قلقين عليها ماعادا جيسكا طبع فكان توتر يجتاحها خوفا من كشفها لتنطق لورا كلماتها وهي تحدق بها بقلق
" تالين عزيزتي هل انتي بخير كيف تشعرين الان ؟ "
أنت تقرأ
My little Girl
Romanceكانت فتاه عاديه راجعه الي منزلها ذاهبه في احدئ شوارع امريكا في منتصف ليل لتقوم بي ملاحقتها كلاب ضاله وهي فاره بالهروب منها حتي فجأه تجد نفسها بين أحضان اخطر زعيم مافيا في ولايه امريكا ليقع في حبها من اول لقاء بينهم ليختطفها ويقوم بأجبارها علي زواج م...