كاتبه: سلسبيلآ الأميـن
" فــتـاتـي الـصغيــره "
فأبتَسَمَتْ هيَ ، أما ٱنا
فقدْ ضِعتُ في تَفاصيلَ الاِبتسامَةْ...............
يقف ليُو بهمس ورائها
" الي اين ياحلوتي ذاهبه هل كُنتي تعلمين انني لن اعرف؟ "لم اكن اتوقع ان اسمع صوته اهتزت مسامع اذني عندما شعرت بجسده الضخم خلفي يقف ينتظر استداره واحده مني ياإلهي ستنتهي حياتي اليوم لامُحال بدئت دقات قلبي تتزايد بخوف وعيناي كاد ان تخرج من محجرهما من شددت أستدارتهم في جميع ارجاء كان سيغمئ عليا من شددت الصدمه اخرجت تنهيده عميقه لكي ادعم نفسي ببعض كلمات فداخلي وظللت ارددها
" لاتخافي لارا دائما قفي امام مخاوفك ، ولاتنسي نكران حتي الموت اتفقنا ؟ ، حسناا حسناا لاخوف "
استدارت وهي لازالت مرتديه المنشفه حول جسدها الرشيق الأبيض لتنضر له بنضرات مليئه بتوتر وتنتظر صفعه قوي منه لكي تسقطها ارضا ، ولكن اتسعت عيناها من دهشه عندما قال لها ليوُ وهو يبتسم
" أتضننين أنني لن أعرف انكي سوف تخرجين من غرفتك ايتها شقيه عندما فتحت لكي الباب كُنت اعلم انكي سوف تخرجين حلوتيُ "
لينهئ كلامه وهوا يقرص أنفهاا بمذاعبه لها لترتسم أبتسامه جذابه تملئ تغُره بينما عيناه كادت ان تذوب في شفتيها منتفخه تلك كانت أشبه بحبات الكرز في بدايه موسمها حمراء ولامعه تتثير جنوني في كل مره اراها فيها وتقف امامي اريد التهامها أمتصاصها أتذوقهاا كم أشتهئ ذالك وبشده ، كانت لارا تنضر له ببلهاء فهي لم تتوقع ردت فعله تلك كانت متجمده وحسب لتنضر الي سوديتاه التي تلمع داخلهم الحُب والعشق تجاهها وهي لاتعلم بذالك ليضع احدئ اصابعه علي وجنتيها ويقوم بتلمسها برفق وحنيه وهوا لازال يحدق بهاا كان سوف يقترب منها ولكن استفاقت لارا بسرعه وتتدكرت ماحدث مؤخرا بينهم وهي الان بنشفه فقط لتبتعد عنه قليلا وتغير الموضوع
" ءء ليوُ لقد عدت اين كُنت انها ساعه الثانيه ونصف؟ "
أنت تقرأ
My little Girl
Romanceكانت فتاه عاديه راجعه الي منزلها ذاهبه في احدئ شوارع امريكا في منتصف ليل لتقوم بي ملاحقتها كلاب ضاله وهي فاره بالهروب منها حتي فجأه تجد نفسها بين أحضان اخطر زعيم مافيا في ولايه امريكا ليقع في حبها من اول لقاء بينهم ليختطفها ويقوم بأجبارها علي زواج م...