✨ ما تنسوا الاعجاب و التعليق ✨
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
استمتعوا (^^)
_____________
**الفصل الرابع عشر الجزء الثاني**
في اشراقة شمس جديدة تأكد للناس ان البارحة اصبح جزء من ماضيهم و انها الان و اليوم حاضرهم
كانت الاوضاع متوترة علي الصعيد العام في كل الجهات كان هناك ما يحدث هناك من يخطط و يرسم و هناك من يحاول سبق الآخرين بخطوة ما
في مكتب جيتاي في قسم الشرطة
كان جالسا و امامه ملف كامل من جميع الانحاء عن القاتل المتسلسل الكوري دوهيون و الذراع اليمني لزعيم تلك العصابة او المنظمة عديمة الهيئة او اللون
"اذن امسكنا طرف الخيط و الان حان وقت انهاء اللعبة "
فجأة دخل يوهان صديق محققنا من الطفولة و مساعده الوفي
"حضرة المحقق هل حقاً علمت من هو القاتل؟ "
نظر اليه جيتاي ببساطة:" اجل "
جلس يوهان علي عجل و اردف باهتمام
"اذا من هو ؟ ها ؟ هل سنذهب للقبض عليه الان ؟"
"هوهو انتظر من هو ؟ قاتل متسلسل ما هذا اولا ثانيا هل سنذهب للقبض عليه ؟ ببساطة شديدة لا "
"هااا ! لما هل سنتركه حرا طليقا ؟ هل علمت اذا كيف قتل السيد جايهيون؟"
تذمر يوهان بالبداية من برود الاخر في اجاباته لكن تحولت نبرته الي الجدية مع سؤاله
اعاد جيتاي رأسه بخفة ليتحدث علي مضض
" بالطبع لن نتركه يسرح و يمرح بالارجاء و لكن هذا ليس الوقت المناسب اذ يجب علينا الامساك بالخائن اولا "
فرغ يوهان فمه بدهشة ممزوجة مع بعض الحيرة
"خائن؟"
"اه خائن حسب ما اري هناك خائن هو من ساعده في الدخول و الخروج و حذف تسجيلات كاميرات المراقبة و أمن له الأوضاع "
حك يوهان رقبته بشك :" اذا من ؟"
نظر له جيتاي بعدم اكتراث :" لا يهم من الاهم انه كان احد الذين كانوا متواجدين هنا عندما لم اكن انا هنا في وقت وقوع الجريمة اي نستثني الذين كانوا بأجازة او خروج مبكرا الخائن كان معه منذ دخوله الي لحظة خروجه "
"اذا؟"
"لا بأس معرفة هوية ذلك الشخص مسألة وقت الأهم انني سأذهب لتعقب القاتل الليلة و لنري ما يمكن ان يحدث "
استقام يوهان من مكانه بفزع :" هل ستذهب وحدك هل جننت انه قاتل متسلسل لا يرحم سيقتلك ان لاحظك ! "
أنت تقرأ
TxT|メbehind that face (part 2)
Fanfictionما العيب في تحقيق الاحلام ؟ كل ذنبي اني سعيت خلف حلمي دون وجه حق و ها انا ادفع الثمن انا خلف الجميع كما العادة لم يكن احد خلفي تلك اللحظات و الكلمات ألمت ايسري °^{خلف ذلك الوجه الجزء الثاني}^° برومانس خاليه من العلاقات التي حرمها ربي *مكتمله* قد ت...
