الفصل الثاني

17.2K 43 0
                                    

كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح
صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه

واقعية "أسرار بين البراءة والشهوة"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن