الفصل الرابع

22.7K 43 0
                                    

بدات سعاد تتكلم وقالت انا بقالي فتره كبيره بحلم بيك بحلم بحضنك بحلم اشوفك بحلم نلعب عريس وعروسه زي ما كنا بنلعبها واحنا صغيرين بس نلعبها زي ما حصل دلوقتي كدا كان نفسي احس بيك بلمستك بحضنك بجسمك لامس جسمي اقولك حاجة علي فكرة انا كنت قاصده اني اسيب باب الحمام مفتوح امبارح انا كنت براقبك وانت نايم واول ما حسيتك بدات تصحي وقررت وقتها ادخل الحمام واسيبك تتفرج عليا قولت يمكن يحصل اي حاجه حتي لو لمسه منك او تاخدني ف حضنك اصلا انا لاحظت انك قفلت المحبس لاني شوفت خيالك وانت داخل وقولت اسيبك يمكن يحصل اللي حصل دلوقتي وبالليل لما كنا قاعدين مع الجماعه انت خليتني مولعه بحركاتك ولمساتك ومكنتش علي بعضي خالص كان فاضل ثانيتين وانط ف حضنك واللي يحصل يحصل
قولتلها تعرفي انا بقالي قد ايه بحلم بيكي تعرفي قد ايه انا كان نفسي فيكي ونفسي الاقيكي معايا في حضني تعرفي انك هزيتي كل شعره في جسمي من ساعه ما شوفتك امبارح في الحمام ضربتي ليكي ع طيزك كنت قاصدها كنت عاوز احس بطراوه جسمك علي ايدي تعرفي لمساتي ليكي واحنا قاعدين امبارح كانت بتولع فيا اكتر ماكانت مولعه فيكي كان نفسي اخدك ف حضني من اول ما شوفتك في الحمام كان هاين عليا ادخل عليكي الحمام وافشخك وطول الليل مولع عليكي انا من اول ما اخوكي كان بيصحيكي وانا صاحي اصلا وعملت اني نايم عشان اشوف لو انتي عملتي حاجه او حتي دخلتي الحمام كنت هتسحب وراكي عشان اشوفك بس اتفاجئت بيكي لما لقيتك واقفه قدام السرير ولما مسكت زوبري كنت قاصد اسخنك عشان اشوف هتعملي ايه
كل دا بنتكلم وانا عمال ببوس ف رقبتها ونفسي بيزيد علي ودانها ورقبتها وقلبتها تنام علي ضهرها وخدت شفايفها ف بوس ومص ولحس وبدخل لساني ف بوقها وهي بدات تقلدني وتتجاوب معايا وتزيد ف هياجها وايدي بتسرح علي جسمها من اول بزازها لوسطها لكسها وببوس شفايفها ورقبتها
وبصيت في الساعه لقيتها 10 دا كدا الجماعه قربو يرجعوا عشان يريحوا قبل حر الضهر قولتلها الوقت معاكي عدا بسرعه قومي يالا خدي دوش وغيري قبل ما الجماعه يرجعوا وانا هدخل بعديكي قالت لا انا هفضل زي مانا حتي هفضل بلبنك جوايا كدا حساه مدفيني اوي انا هقوم ابدا اروق البيت حاسه اني نشيطه اوي وعاوزه افضل اتنطط حاسه اني طايرة من الفرحه
قولتلها طيب انا هقوم اخد دوش بسرعه عشان اكل لقمه من ايدك الحلوه دي واعمل اني كنت بجهز عشان انزل للجماعه قبل ما هم يرجعو عشان محدش يشك في حاجه
وفعلا مكملناش نص ساعه والجماعه رجعوا وشربو الشاي وكل واحد كان بيعمل حاجه شكل وانا قعدت قدام التلفزيون وسعاد بتتحرك ورايحه جاية في الشقه عيني منزلتش من عليها
لحد ما جيه وقت العصريه قولتلهم انا هخرج اروح الارض شويه بدل مانا طول اليوم قاعد كدا قولت انادي لاسلام لقيته نايم قولت كويس انها جات منه ناديت علي سعاد تيجي معايا نخرج الارض شوية ونرجع انا زهقت من قعده البيت قالت ثواني واجيلك
دخلت الاوضه قفلت الباب علي نفسها وخرجت بس اللي استغربته انها لابسه نفس العبايه طب هي كانت بتعمل ايه العبيطة دي واتمشينا شوية ووصلنا الارض وقعدنا نتمشي وطبعا سالتها ايه اللي مزروع هنا ودي ارض مين ودي ارض مين وقعدنا نتكلم كلام عادي جدا بدون اي مشاعر وحتي مسالتهاش هي دخلت الاوضه ليه لحد ما وصلنا لمكان عامل زي الاوضه بس دي عشه قالتلي تعالي نقعد جوا شوية انا تعبت من المشي واول ما دخلنا لقيتها هجمت عليها وبتبوس فيا وانا تجاوبت معاها وفضلت ابوس فيها وايدي نزلت علي جسمها من فوق العبايه من اول بزازها اللي كانت لابسه عليه سنتيان طري ومخلي بزازها في ايدي بيترجو وبلعب بيهم براحتي واكنه مش موجود نزل بايدي التانيه علي وسطها لحد ما وصلت لطيزها اللي اتفاجي انها عريانه من غير اندر قومت مبرقلها جامد قولتلها اه يالبوه عشان كدا دخلتي الاوضه طب افرضي امك دخلت الاوضه وشافته قالت متشغلش بالك انا مخبياه وعامله حسابي كويس انا حبيت امشي جنبك والهوا يدخل علي كسي ويحسسني اني ماشية جنب جوزي اللي لسه نايكني وافضل قاعده جنبه من غير الاندر علي اساس اني بقوله انا لسه مشبعتش وعوزاك تاني وتالت انت كل اللي بتقعده معانا هنا يومين تلاته بيكون نفسي فيهم اني افضل في حضنك مقومش منه سمعت كدا قعدت مكاني وقعدتها ع رجلي وقبل ما تقعد كنت رفعت العبايه بحيث ان كسها يكون باين ليا اول ما قعدت لفيت ايد حوالين ضهرها وخدت شفايفها في بوسه مليانه شوق عمال امص ف شفايفها وابدل بين شفايفها اللي فوق وشفايفها اللي تحت ولساني يدخل بوقها تمصه وايدي التانيه بدات تتسحب عارفه طريقها لكسها وبالفعل وصلت وايدي بدات تحسس علي كسها من فوق لتحت ومن تحت لفوق وصوباعي ماشي بين شفايف كسها شويه وشويه تانيه صوباعي يلف حوالين كسها اكنه بيلف دايرة وهنا لقيت نفسها بيعلي بالاخص لما انزل علي الحته اللي بين الكس والطيز دي مكان معروف انه بيهيج وبيسخن بسرعه وبعدها ايدي بدات تطلع تاني علي كسها وبدعك فيه وافرك فيه براحه خالص وشويه بدات اقرص علي شفايف كسها وادعك الزنبور وافركه بايدي وهنا هي خلاص كانت ساحت وجابت مياه من فوق لتحت ونفسها علي وبدات تنزل عسلها علي ايدي اول ما هديت نطت بجسمها كله في حضني وفضلت في حضني شويه وانا شيلت ايدي من علي كسها وقولتلها يالا نقوم عشان محدش يلاحظ تأخيرنا
مشينا ودخلنا البيت واول مادخلت راحت علي المطبخ تروق وتنضف وعمي طلب منها شاي عملته وجات قعدت معانا وقعدنا نهزر انا وعمي وابويا وابن عمي والبيت كله كان يعتبر بنضحك ونهزر وفي وسط الهزار ابويا قالي اعمل حسابك احنا بكره اخر يوم عشان ننزل نشوف حالنا ونجهز للدراسه والشغل بقا ولا ايه رايك لسه هتكلم واقول لسه بدري قاطعني وقال كدا كدا لازم ننزل مفيهاش جدال
بصيت لسعاد لقيتها سرحانه وحزينه اكن في مصيبه حصلت قعدنا شويه والاكل اتحط وكلنا والتلفزيون اشتغل وقعدنا نتفرج علي فيلم لاسماعيل يس وبنضحك وهي بردو في عالم تاني خالص قولت في بالي انا لازم اشبع منها الصبح لحد اخر لحظه قبل ما يرجعو من الارض
شويه وبدا الكل يدخل ينام وانا كل تفكيري اليوم هيعدي ازاي بكره وانا لازم اشبع منها واشبعها نمت وانا بالي مشغول وصحيت يومها بدري واول ما الجماعه خرجو واخر واحد خرج وقفل البوابه وراه صحيت ف ثانيتها ادور عليها لقيتها واقفه في المطبخ ومدياني ضهرها قومت قربت ليها من غير صوت وحضنتها وهي كانت اتخضت ولسه هتعلي صوتها قولتلها دا انا ياحبيبي صحيت بدري مخصوص او يعتبر منمتش اصلا عشان مش عاوز اضيع دقيقه واحده النهارده من غير ما نستغلها وبدات الف ايدي علي وسطها وابوس في رقبتها هنا هي زي ما تكون استسلمت وريحت بضهرها ع صدري وزودت بوس فيها وتقفيش في بزازها ولفيتها ليا وتبادلنا البوس والاحضان والتقفيش وايدي تدعك في كل حته في جسمها وهي بدات تتجاوب معايا ونزلت بايدها علي زوبري كنت انا يعتبر رفعت العبايه لحد وسطها وايدي بتلف علي جسمها وبمسك طيزها بايدي وبقفش فيهم وهنا بدات تزوم وتحضن فيا اجمد وانا بقفش اكتر واضربها علي طيزها قولتلها تعالي ندخل الاوضه ولسه هتمشي قدامي قولتلها لا انا هشيلك وشيلتها وهي لفت رجلها حوالين وسطي ومن اول ما شيلتها لحد ما دخلنا السرير وانا ببوس فيها وايدي بتلعب في كسها وطيزها كسها اللي كان غرق الاندر من كتر العسل اللي نزل منه اول ما دخلنا الاوضه قعدتها ع السرير قدامي وقلعتها العبايه ونيمتها علي ضهرها ونزلت بوس فيها وايدي بدات تسرح في كل جسمها طلعت بزازها من السنتيان وبقفش فيهم ونزلت ابوس فيهم وامص حلماتهم واشدها وهي تزوم اكتر وتشد راسي عليها وانا اعض وامص في بزازها وحلماتها اكتر ورجلي قريبه لكسها وبحك رجلي فيه وهي هنا بقت عامله زي الحيه بتتلوي تحت مني زودت حكه رجلي علي كسها وهي في دنيا تانيه تقولي ارحمني بقا كفايه كدا قولتلها حالا علي طول كنت نزلت علي كسها وانا نازل سحبت الاندر في ايدي مسكت كسها في بوس ولحس ومص قعدت اداعبه بلساني وشفايفي لساني بيلعب بين شفايفه وكاني بنيكها بالضبط وشفايفي تشد شفايف كسها وتعضهم وتعض زنبورها لدرجه انها كانت بتتشال وتتحط في مكانها وجسمها كله بيتنفض منها وصوتها علي وارتعشت جامد ونزلت كميه عسل محدش يتخيلها قمت بعدها علي طول قلعت كل هدومي ف ثانيه وخدتها في حضني ودوبنا في بوسه معرفناش قعدنا فيها قد ايه عدلت زوبري علي كسها وهي في حضني وفضلت احركه وهو علي ابواب كسها بين شفايف كسها وقعدت شويه طالع نازل بزوبري وكاني بنيكها وهي كانت ضامه رجلها فكان زوبري بيخبط فيها وبيحك فيها اجمد قومت من فوقها وروحت نحيه بوقها بزوبري عشان تمصه بصتلي كدا فهمت من بصتها انها بتقولي مش بعرف قولتلها جربي اكنك معاكي ايس كريم وبراحه طلعت لسانها وقعدت تلعب ع راس زوبري وبعدها بدات تدخل الراس في بوقها وشويه ودخلت كمان شويه وسنانها كانت بتخبط في زوبري كانت بتوجعني بس محسستهاش عشان متبطلش كنت عاوز اشجعها تكمل وبالفعل كملت شويه غرقت زوبري ببوقها قولتلها تعالي يالبوه عشان اتمتع بطيزك شويه خدت رجلها ورفعتها ع كتفي وبليت زوبري من عسل كسها وخدت شويه من العسل علي فتحه طيزها وبدات اضغط بزوبري عليها وهي بدات تتوجع براحه وانا اول ما دخلت الراس متحركتش وروحت اقفشش في بزازها عشان تسخن شويه وتنسي الوجع ف طيزها وبعد لما تجاوبت معايا دخلت زوبري كله وبدات اتحرك علي الهادي خالص بقيت اسحب زوبري للاخرر وفجاه ادخله كله مره واحده وكررت الحركة دي كذا مره وهي سخنت معايا وصوتها طلع وبتقول نيكني افشخني سمعت كدا وسخنت عليها جامد وبقيت بفشخ في طيزها وبرزع فيها اكتر واسرع وحطيت ايدي علي كسها بقيت بفشخ كسها بايدي بدعك فيه وزوبري بيفشخ طيزها لحد ما لقيتها بتقولي انا حاسه بايدك وزبورك لامسين بعض جوا دوبتني اوووي قولتلها ولسه يا شرموطه لسه هفشخك وسرعت ايدي وزوبري جواها وقعدت ادق فيها وهنا هي كانت بتجيب رعشتها للمره التانيه وفضلت تزوم وتتاواه وانا مكمل بايدي لحد ما جسمها حسيته بيرتعش تحت مني نزلت رجلها من ع كتفي وخدتها ف حضني وفضلت ابوس فيها كنت قاصد مبعدش عن حضنها عشان متحسش اني عاوز انيكها وبس وخصوصا ان انا وهي اصلا كنا دايما قريبين لبعض من صغرنا وقولت مكسرش الحته دي عشان نفضل قريبين ومتفكرش اني عاوزها لنيك وبس كلمتها شويه عن جمالها وانها دوبتني وهي قد ايه هتوحشني لما اسافر وارجع القاهره قولتلها استني انا عاوزك في كلمه قومت من حضنها وسحبت رجلها معايا لحرف السرير بحيث ان رجلها تكون علي الارض ووسطها يكون علي حرف السرير رفعت رجلها الشمال خليتها متنيه جنبها وهنا طيزها كانت ظاهره اوي ليا قربت زوبري علي كسها ودعكته في كسها شويه وهي بتزوم بعدها خرجت زوبري وحطيته علي فتحه طيزها وبدات ادخل زوبري وانا ايدي علي وسطها وماسكها وهي بتزوق نفسها عليا وبالفعل بدانا وصله نيك جميله لا تخلو من المداعبات شويه اضربها علي طيزها شوية اقفش في بزازها ومره ادعك كسها ولما قربت تجيب عسلها صوتها علي تقولي نيكني اجمد نيكني اسرع انا مكدبتش خبر وكنت بالفعل برزع في طيزها جامد ومسكت شعرها في ايدي وفضلت افشخ طيزها لحد ما عينها قلبت وبتتاواه وجسمها كله اتنفض ونزلت عسلها وكان سخن اوي مقدرتش استحمل سخونتها اكتر من كدا ونزلت لبني في طيزها كميه انا متخيلتهاش واترميت في حضنها ابوس في كل حته اقابلها ريحنا شويه لحد ما زوبري نام وخرج لوحده من طيزها وقعدنا شويه كدا قولتلها لا مش وقت نوم قومي تعالي ناخد دوش سوا قالتلي لا اتا هدخل لوحدي انا مش قادرة اقف علي رجلي بسببك ضحكت وقولتلها لالا متخافيش مش هعمل حاجه تاني خلاص قومي يالا وخدتها ودخلنا وبدات احميها بايدي وطبعا مبطلتش لعب ولا تقفيش ومداعبات وخلصنا وطلعنا هي راحت تعمل شغل البيت وانا قعدت اقلب في التلفزيون وشويه والجماعه رجعو قعدت معاهم شوية وقولت لابن عمي تعالي نخرج شوية عشان الحق اشم شوية هوا قبل ما اسافر بكره وطلعنا قعدنا حوالي ساعتين تلاته برا وبعدين رجعنا اتغدينا وشربنا الشاي وكالعاده فضلنا نهزر ونضحك وعمي يطلعني المسرح ويهزر معايا شويه وشويه نحدف الهزار علي ابن عمي وابويا يقولنا انت والبيه دا مش نافعين اصلا هو اللي هيبوظك الفاشل دا قولتله متقلقش ياحج هو مش محتاج يبوظني انا كدا كدا بايظ عمل انه هيقوم يضربني وقعدنا نضحك شويه وقعدو يتكلمو عن الارض والمحصول والكلام اللي انا مش فاهمه ولا بشغل بالي بيه وجات سعاد قعدت جنبي وقولنا نشغل فيلم او مسرحيه واللي جيه قدامنا سيبناه انا اصلا لا شاغل بالي بايه شغال وهي فاهمه كدا انا كل قصدي وكل اللي عايزه اني المس اي لمسه احك في رجلها او بزازها او المس كسها وقعدنا علي الحال دا شوية لحد ما الوقت عدي وكان خلاص الكل داخل ينام وانا دخلت انام عشان نصحي بدري ونمشي وصحينا بدري وسلمنا عليهم وبسال علي سعاد لقيتها في المطبخ دخلت وانا بعلي صوتي يابت مش عاوزة تسلمي علينا طب وحياتك مانا جاي تاني كعادتنا بننكش في بعض دايما فقولت اعمل كدا عشان محدش يحس بحاجه واول مادخلت خدتها في حضني وهي اتخضت عشان ممكن حد يجي ويشوفنا قومت بوستها بسرعه علي شفايفها وانا حاضنها وخرجت وانا لسه بهزر معاها بردو قال يعني محصلش حاجه وهي خرجت بعدي سلمت علي ابويا وامي ودورت العربيه واستلمت الطريق ساعتين مسافه الطريق و كنت في القاهره طلعت الشنط والحاجه وريحنا شويه اتفقنا اني ابدا اضبط نفسي للكلية والمحاضرات والكورسات عدي كام يوم عادي وطبيعي بنزل الصبح بشوف الكورسات واختار اماكن معتمدة احضر فيها وارجع البيت وقت الضهر والعصر انزل اقابل الشباب و نروح البلايستيشن او كافيه وكل واحد يحكي اللي حصل معاه في فتره الاجازة واللي يقعد يحكي انه كان في مصيف وشاف اجسام ايه وعشان يشد الانتباه يزوق حكايته بانه عمل وسوي ويفخم في نفسه واللي يقول انا كنت هاري نفسي افلام وفي حاجات جديدة بتنزل كل يوم واللي يتخيل انه مع جارته واللي يتخيل صاحبته اللي هو مشافهاش من ابتدائي ويقول دي بقت بطل دلوقتي وشوفتها فين وعملنا ايه وانا كل دا قاعد ساكت مبحكيش حاجة كنت عامل لنفسي حاجز كدا في امور شخصية محدش يعرفها بدات الدراسة وبدات الكورسات وكل واحد اتسحل في حياته الدراسية وبقينا نتجمع في كافيه او حجز كورة او بلايستيشن وقاعد مره في كورس انجليزي وفي نهاية الليفل بيكون في امتحان كمراجعه للي فات عشان نفضل فاكرين المهم ان المحاضره دي كانت امتحان فيها كل الطلاب اللي في نفس الليفل والمحاضر بينادي علي اسماء اللي جايبين افضل الدرجات من نوع التشجيع المحاضر بدا ينادي ووقف عند اسم مش غريب عليا وفاء ابراهيم وقالها تقف وعرفها ان الغلطة اللي وقعت فيها مكنش متوقع منها تغلطها لانها حاجه سهله ومشروحه قبل كدا وهي بتقعد نده علي اسمي عصام سيد انا وقفت وبردو قالي انت كان لازم تقفل الامتحان وكدا بس اللي لاحظته ان وفاء فضلت واقفه وبصالي وانا كمان بصيتلها وابتسمتلها وهي ابتسمتلي وقعدنا وخلصنا الحصه عادي واخر المحاضرة كالعادة ان المحاضر بيهزر معانا شوية من باب اننا اصدقاء مش محاضر وتلاميذ ونزلنا عشان نمشي نزلت انا الاول عشان استني وفاء واسلم عليها ماهي صحت فيا ذكريات حب ثانوي اول ما نزلت لقيتني واقف قدام السنتر روحتلها سلمت عليها واطمنت عليها وعرفت انها في نفس الليفل معايا بس معاد مختلف خدنا ارقام بعض عشان نتواصل مع بعض سيبتها وقابلت الشباب علي الكافيه وقضينا وقتنا ولعبنا شوية بلايستيشن واليوم خلص ومشينا روحت خدت دوش وغيرت هدومي وقعدت اقلب في الفون فيس وواتس قولت ابعت لوفاء اطمن عليها
اه نسيت اقولكم وصف وفاء طول هي حوالي 160 سنتي وشها قمرر جدا وهي بيضا تخاف تقربلها تتوسخ من كتر جمالها وبياضها عليها جسم كيرفي علي ابوه بزاز وطياز منفوخين بالمنفاخ ومضبوطين تمام لا يبانو انهم كبار ولا صغيرين في الوسط كدا و مفيش كرش بتلبس لبس مش ضيق بس سكسي ويهيج مبعرفش اوصف اوي الشخصيات بس اعتقد دا وصف مناسب

واقعية "أسرار بين البراءة والشهوة"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن